للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

طب، كر عن معاوية.

١٠٩٨/ ٥٥٨٧ - "إِنَّ السُّحُورَ بَرَكَةٌ أَعْطَاكُموها الله فَلَا تَدَعُوها (١) ".

حم، ن، والبغوى، وابن منده، وابن عساكر عن رجل من الصحابة - رضي الله عنهم -.

١٠٩٩/ ٥٥٨٨ - "إنَّ السَّعَادَةَ كُلَّ السَّعَادَةِ طُولُ الْعُمُرِ في طَاعَةِ الله عَزَّ وَجَلَّ (٢) ".

الخطيب عن المطلبى عن أَبيه.

١١٠٠/ ٥٥٨٩ - "إنَّ السَّعِيدَ لَمَنْ جُنِّبَ الْفِتَنَ، إِنَّ السَّعيدَ لَمَنْ جُنِّبَ الْفتَنَ، إِنَّ السَّعِيدَ لَمَنْ جُنِّبَ الْفِتَنَ، وَلَمَنْ ابْتُلِى فَصَبَرَ، فواهًا ثُمَّ وَاهًا".

د، ونعيم بن حماد في الفتن، طب، حل عن المقداد بن الأَسود (٣).

١١٠١/ ٥٥٩٠ - "إِنَّ السِّقْط لَيُرَاغِم رَبَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَة إِذَا دَخَلَ أَبَوَاهُ النَّارَ فيقَالُ: أَيُّها السِّقْطُ الْمُرَاغِمُ رَبَّهُ أَدْخِلْ أَبَوَيك الْجَنَّةَ، فَيَجُرُّهُما بَسَرَرِه حتَّى يُدْخِلَهُما الْجَنَّةَ".

هـ، والحكيم، خط في المتفق (٤) عن علي.

١١٠٢/ ٥٥٩١ - "إِنَّ السَّلامَ اسْمُ منْ أَسْمَاءِ الله وُضِعَ في الأَرْضِ فأَفْشُوا السَّلام بَينَكُمْ".

خ في الأَدب عن أنس (٥).

١١٠٣/ ٥٥٩٢ - "إِنَّ السَّلامَ اسْمٌ منْ أَسْمَاءِ الله تَعَالى، وَضَعَهُ في الأَرْضِ تَحِيَّةً لأَهْلِ ديننا، وَأَمَانًا لأَهْلِ ذِمَّتِنا (٦) ".


(١) الحديث في الصغير برقم ٢٠٠٧ ورمز لصحته، وإبهام الصحابى غير قادح لأنهم كلهم عدول.
(٢) الحديث في الصغير برقم ٢٠٠٨ ورمز لحسنه وفيه ابن لهيعة وفيه ضعف.
(٣) الحديث في الصغير برقم ٢٠٠٩ بلفظ "إن السعيد لمن جنب الفتن، ولمن ابتلى فصبر" ورمز لحسنه. وفي بذل المجهود جـ ٤ صـ ٩٢ كتاب الفتن ذكره كما هنا دون قوله "ثم واها".
(٤) ليراغم ربه أي ليجادل ربه ويطلب العفو لأبويه. والسرر ما تقطعه القابلة من سرة الصبي. والحديث في الصغير برقم ٢٠١٠ ورمز له بالضعف وفيه مندل العزى ضعفه أحمد.
(٥) الحديث في الصغير برقم ٢٠١١ ورمز لحسنه.
(٦) في الباب عن أبي هريرة بلفظ "إن السلام اسم من أسماء الله تعالى وضعه في الأرض تحية لأهل ديننا وأمانا لأهل ملتنا" رواه الطبراني في الصغير، وقال الهيثمي: وفيه عصمة بن محمد الأنصاري وهو متروك. انظر مجمع الزوائد ٨ - ٢٩ باب ما جاء في الإسلام وأفشائه.

<<  <  ج: ص:  >  >>