(٢) الحديث في الصغير برقم ٢٠٥٠ ورمز له بالضعف وسبب الحديث أن وفد ثقيف أتى النبي - صلى الله عليه وسلم - ومعهم هدية، فقال: ما هذه؟ قالوا: صدقة فذكره، فقال الوفد: بل هدية فقبلها منهم، وقيل وعبد الرحمن تابعي لا صحبة له. (٣) الحديث في الصغير برقم ٢٠٤٩ ورمز له بالضعف، قال الهيثمي فيه ابن لهيعة والكلام فيه معروف. (٤) في غير نسخة تونس بلفظ (تضاعف) وبالياء فيها وقد آثرنا غيرها وعبد الله هو عبد الله بن مسعود، وقصة زينب من رواية الطبراني وردت في مجمع الزوائد ٣ - ١٦ باب الصدقة على الأقارب، وهي واردة كذلك في الصحاح، انظر نيل الأوطار ٤ - ١٥٠ باب فضل الصدقة على الزوج والأقارب. (٥) في النهاية الدحض الزلق انتهى، والمَزِلَّة مكان زلل الأقدام، بفتح الزاى وكسرها أي تزلق عليه الأقدام ولا تثبت، والحديث في التاج الجامع للأصول ج ٥ أبواب الصراط، والشفاعة باب شفاعة نبينا، وشفاعة النبيين، وعزاه صاحب التاج إلى الشيخين وغيرهما مع تغاير في اللفظ.