(٢) الحديث من هامش مرتضى ورواه أيضًا في الحاكم مع مغايرة في اللفظ ولفظ البخارى: "ولا تأتى بعظم ولا روث" ألخ. وروى الحديث كذلك الدارقطنى والنسائى انظر تاج الأصول جـ ١ ص ٩٥ باب لاستنجاء، والحممة بضم الحاء حريق العظم والخشب ونحوهما. انظر نيل الأوطار جـ ١ ص ٨٥ باب النهى أن يستنجى بمطعوم أو ماله حرمة. (٣) الحديث في الصغير ٢٠٧٧ ورمز له بالصحة والحديث في الحسد قال المناوى: قال الهيثمى: رجال أحمد ثقات، ورواه أيضًا الحارث بن أبى أسامة والديلمى وغيرهما. (٤) رواية البخارى في كتاب الجنائز عن أنس: إن العين تدمع والقلب يحزن ولا نقول إلا ما يرضى ربنا وإنا لفراقك يا إبراهيم لمحزونون. (٥) قال في مجمع الزوائد جـ ١ ص ٢٤٧ باب في الوضوء من النوم - بعد إيراد هذا الحديث - رواه أحمد وأبو يعلى والطبرانى في الكبير: وفيه أبو بكر بن أبى مريم وهو ضعيف لاختلاطه، وفى نيل الأوطار جـ ١ ص ١٦٨ ذكر رواية على لفظ: العين وِكَاءُ السَّه فمن نام فليتوضأ رواه أحمد وأبو داود وابن ماجه.