(٢) لفظ المستدرك "الذين يذكرون الله من جلال التمجيد والتسبيح والتكبير والتهليل يتعاطفن حول العرش لهن دوى كدوى النحل يقلن لصاحبهنَّ: أفلا يحب أحدكم أن يكون له عند الرحمن شئ يذكر به" وقال: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه، وقال الذهبى في التلخيص قلت: موسى بن سالم "أحد رواته" منكر الحديث. (٣) في "قوله"، "قال" وهو خطأ. (٤) سبق هذا المعنى من حديث أبى الدرداء برقم ٥٦٩٤ كبير ٢٠٦٩ صغير والحديث في مسند أحمد جـ ٥ رقم ٣٨٧ وقال الشيخ شاكر إسناده صحيح، والحديث في مجمع الزوائد جـ ٨ ص ٧٤ وقال: رواه أحمد، وأبو عمير لم أعرفه، وبقية رجاله ثقات فانظره. (٥) الحديث في الصغير برقم ٢٠٩٥ ورمز لصحته عن أبى سعيد الخدرى قال: قيل يا رسول الله: إنا نتوضأ من بئر بضاعة وهى تلقى فيها الحيف، ولحوم الكلاب والنتن فذكره وصححه أحمد وابن معين والبغوى وابن حزم وغيرهم، قال الحافظ ابن حجر: فنفى الدارقطنى: "أى في العلل" ثبوته باطل.