للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

طب عن سلمان الفارسى).

١٣٦٨/ ٥٨٥٧ - ("إِنَّ الْمُؤْمِنَ خُلِقَ مَفْتُونًا نَاسِيًا فَإِذا ذُكِّرَ ذَكَر".

حل عن ابن عباس) (١).

١٣٦٩/ ٥٨٥٨ - "إِنَّ الْمُؤْمِنَ آخذٌ عن اللهِ أَدَبًا حَسنًا إِذا وَسَّع عَلَيْه وسَّعَ على نَفْسه، وإِذا أَمْسَكَ عليه أَمْسَكَ على نَفْسِه (٢) ".

حل، وابن لال عن ابن عمر) (٣).

١٣٧٠/ ٥٨٥٩ - "إنَّ الْمُؤْمِنَ إِذَا مَاتَ تجمَّلَت الْمَقَابِرُ لِمَوْتِهِ، فَلَيْسَ مِنْها بُقْعَةٌ إِلَّا وتتمنَّى أنْ يُدْفَنَ فِيها، وَإِنَّ الْكَافِرَ إِذَا مَات أَظْلَمَتِ الْمَقَابِرُ لِمَوْتِه فلَيْسَ مِنْها بُقْعَةٌ إِلَّا وهى تَسْتَجِيرُ باللهِ أَلَّا يُدْفَن فيها".

الحكيم، وابن عساكر عن ابن عمر - رضي الله عنه -.

١٣٧١/ ٥٨٦٠ - "إِنَّ الْمُؤْمِنين يُشدَّدُ عَلَيْهم، لأَنَّهُ لاَ تُصِيبُ الْمُؤْمِنَ نَكْبَةٌ مِنْ شَوْكَةٍ فَمَا فَوْقَهَا وَلَا وَجَعٌ إِلَّا رَفَعَ اللهُ لَهُ بِهِ دَرَجَةً، وحَطَّ عَنْهُ خَطِيئة (٤) ".

هب، ك، ابن سعد عن عائشة.

١٣٧٢/ ٥٨٦١ - "إِنَّ اْلمُؤْمِنِيْنَ وأَوْلادَهَم فِى الجَنَّة، وَإِنَّ الْمُشْرِكِينَ وَأَوْلَادَهُمْ فِى النَّارِ".

عم عن على.

١٣٧٣/ ٥٨٦٢ - "إِنَّ المُتَبايِعَيْنِ بِالْخِيَارِ فِى بَيْعِهِما مَا لَمْ يتَفَرَّقا أَوْ يَكُونَ الْبَيْعُ خِيَارًا".

خ عن ابن عمر.


(١) و (٢) الحديثان من هامش مرتضى.
(٣) الحديث ذكره في الصغير برقم ٢٠٧٣ بلفظ: "إن العبد آخذ عن الله تعالى أدبًا حسنًا إذا وسع عليه وسع، وإذا أمسك عليه أمسك" حل عن ابن عمر ورمز له بالضعف ورواه البيهقى من وجه ثم قال: هذا حديث منكر.
(٤) الحديث في الصغير برقم ٢١٠٥ ورمز لصحته، عن عائشة قالت: طرق رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وجع فجعل يتقلب على فراشه فقلت: يا رسول الله: لو صنع هذا بعضنا لخشى أن تجد عليه فذكره، قال الحاكم: على شرطهما، وأقره الذهبى.

<<  <  ج: ص:  >  >>