(١) الأثر في الكنز، في (الأرزاق والعطايا) جـ ٤ ص ٥٧٢ رقم ١١٦٧٨ بلفظ: عن يحيى بن عبد اللَّه بن مالك أن عمر بن عمر الخطاب كتب إلى عمرو بن العاص أن يحمل طعاما من مصر في البحر حتى يُرْسى به بولاء، وكان الساحل يقسمه. . . الأثر بلفظه وعزوه. . . (٢) ورد هذا الأثر في المصنف للحافظ الكبير أَبى بكر عبد الرزاق، جـ ١ ص ٣٦، ٣٧ رقم ١١٨ بلفظ: عبد الرزاق عن معمر عن خالد الحذاء، عن أَبى قلابة أن عمر بن الخطاب رأى رجلا يصلى وقد ترك من رجليه موضع ظفر، فأمره أن يعيد الوضوء والصلاة. والأثر في الكنز، في (فرائض الوضوء) جـ ٩ ص ٤٢٨ رقم ٢٦٨١٤ بلفظ: عن أَبى قلابة أن عمر بن الخطاب رأى رجلا يصلى وقد ترك من رجليه موضع ظفر فأمره أن يعيد الوضوء والصلاة (وعزاه إلى ابن عبد الرزاق). (*) المعلق: أجياد: هو موضع بأسفل مكة معروف من شعابها اهـ: النهاية، والآن قد أصبحت من أعمر بقاعها. (* *) في الهامش يوجد كلمة (البغايا) وهى الأصح.