والأثر في الطبقات الكبرى لابن سعد، الجزء الثانى، القسم الثانى، ص ١٠٦ ترجمة (أبى موسى الأشعرى) بلفظ: أخبرنا أبو أسامة حماد بن أسامة، ووهب بن جرير بن حازم، ومسلم بن إبراهيم قالوا: حدثنا هشام الدستوائى، عن قتادة، عن أنس، قال: بعثنى الأشعرى إلى عمر، فقال لى عمر: كيف تركت الأشعرى؟ فقلت له: تركته يعلم الناس القرآن. . . الأثر. (٢) هذا الأثر في كنز العمال، الفصل السابع (في أحكام متفرقة وما كان في الجاهلية من الحلف) باب: كفارة اليمين، جـ ١٦ ص ٧٣٣ رقم ٤٦٥٦٢ بلفظ المصنف، وعزاه إلى ابن أَبى شيبة في مصنفه. والأثر في مصنف ابن أَبى شيبة كتاب (الرد على أَبى حنيفة) باب: قول أَبى حنيفة: يجوز للورثة أن يردوا ذلك، جـ ١٤ ص ١٦٧ رقم ١٧٩٦٤، بلفظ: حدثنا حفص، عن عبد اللَّه بن عمر، عن نافع، عن ابن عمر، عن عمر قال: نذرت نذرا في الجاهلية. . . الأثر. قال المحقق: أخرجه ابن ماجه في السنن، ص ١٥٥ من طريق ابن أَبى شيبة. والأثر في سنن ابن ماجه كتاب (الكفارات) باب: الوفاء بالنذر، جـ ١ ص ٦٨٧ رقم ٢١٢٩ بلفظ: حدثنا أبو بكر بن أَبى شيبة، ثنا حفص بن غياث، عن عبيد اللَّه بن عمر، عن نافع، عن ابن عمر، عن عمر بن الخطاب، قال: نذرت نذرا في الجاهلية. . . الأثر. (٣) هذا الأثر في كنز العمال كتاب (الشمائل) باب: شمائله -صلى اللَّه عليه وسلم- في العادات والطعام، جـ ٧ ص ١٨٣ رقم ١٨٥٩٥ بلفظ المصنف وعزوه. والأثر في الطبقات الكبرى لابن سعد، جـ ١ القسم الثانى، باب: (ذكر أصناف لباسه وطولها وعرضها -صلى اللَّه عليه وسلم-) ص ١٥٣ بلفظ: أخبرنا يزيد بن هارون، أخبرنا إسرائيل بن يونس، عن عبد الأعلى الثعلبى، عن عبد الرحمن بن أَبى ليلى، قال: كنت مع عمر بن الخطاب فقال: رأيت أبا القاسم وعليه جبة شامية ضيقة الكمين.