(٢) الأثر في سنن الدارقطنى، ج ٣ ص ١٢٩، ١٣٠ رقم ١٥٠ قال: " نا ابن شهاب: أن أبا بكر وعمر - رضي الله عنهما - كانا يجعلان دية اليهودى والنصرانى إذا كانا معاهدين دية الحر المسلم، وكان عثمان ومعاوية لا يقيدان المشرك من المسلم ". والأثر في كنز العمال للمتقى الهندى، ج ١٥ ص ٧٥ رقم ٤٠١٦٥ عن الزهرى: (أن عثمان ومعاوية كانا لا يقيدان المشرك من المسلم " وعزاه إلى (قط، ق). (٣) الأثر في كنز العمال للمتقى الهندى، ج ٨ ص ١٤٥ رقم ٢٢٣٠٦ عن مسروق قال: " صليت خلف عثمان الصبح فقرأ بالنجم فسجد فيها، ثم قام فقرأ سورة أخرى "، وعزاه إلى (الطحاوى). وهو في شرح معانى الآثار للطحاوى، ج ١ ص ٢٠٩ كتاب (الصلاة) باب: سجود التلاوة، عن مسروق قال: " صليت خلف عثمان الصبح فقرأ النجم فسجد فيها، ثم قام فقرأ سورة أخرى ".