(٢) ورد هذا الأثر في كنز العمال للمتقى الهندى، ج ٨ ص ٦١ رقم ٢١٨٧٨ عن عثمان قال: " إنى أوتر الليل، فإذا قمت آخر الليل صليت ركعة فما شبهتها إلا بقلوص (* *) أضمها إلى الإبل "، وعزاه إلى (الطحاوى). وهذا الأثر في شرح معانى الآثار للطحاوى، ج ١ ص ٢٠١ باب: (التطوع بعد الوتر) عن موسى بن طلحة أن عثمان قال: " إنى أوتر أول الليل فإذا قمت آخر الليل صليت ركعة فما شبهها إلا بقلوص أضمها إلى الإبل ". (٣) ورد هذا الأثر في كنز العمال للمتقى الهندى، ج ٨ ص ٢١٦ رقم ٢٢٦٣١ عن موسى بن طلحة قال: " سمعت عثمان بن عفان وهو على المنبر، والمؤذن يقيم الصلاة، وهو يستخبر الناس عن أخبارهم وأسعارهم "، وعزاه إلى (عب). وهذا الأثر في مسند الإمام أحمد، ج ١ ص ٧٣ عن موسى بن طلحة قال: " سمعت عثمان بن عفان - رضي الله عنه - وهو على المنبر والمؤذن يقيم الصلاة وهو يستخبر الناس يسألهم عن أخبارهم وأسعارهم ". === (*) " يا ابن شامةِ الوَذرِ " هذا القول من سباب العرب وذَمِّهم - ويريدون به يا ابن شامَة المذاكير " يعنون الزِنا ج ٥ ص ١٧٠ النهاية. (* *) القلوص من النوق: الشابة، وهى بمنزلة الجارية من النساء، المختار (٤٣٢).