للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أبو عبيد في الغريب، قط (١).

٣/ ١٨٨ - " عن عُثْمَانَ قالَ: إِنِّى أُوتِرُ أَوَّلَ اللَّيْل، فَإِذَا قُمْتُ في آخِرِ اللَّيْلِ صَلَّيْتُ رَكْعَةً فَمَا شَبَّهْتُهَا إِلاَّ بِقَلُوصٍ أضمها إِلَى الإبِلِ ".

الطحاوى (٢).

٣/ ١٨٩ - " عن موسى بن طلحة قَالَ: سمعتُ عُثْمَانَ بن عَفَّانَ وَهُوَ عَلَى المنْبَرِ والمؤَذِّنُ يُقِيمُ الصَّلاَةَ وَهُوَ يَسْتَخْبِرُ النَّاسَ عَنْ أَخبَارِهِمْ وَأَسْعَارِهِمْ ".

حم (٣).

٣/ ١٩٠ - " عن أبى راشد: أَنَّهُ رَأَى عُثْمَانَ وَطَلحَةَ وَالزُّبيْرَ يَمْشُونَ أمَامَ الجِنَازَةِ ".


(١) ورد هذا الأثر في سنن الدارقطنى، ج ٣ ص ٢٠٨، ٢٠٩ برقم ٣٧٥ عن معاوية بن قرة ولفظه: " أن رجلًا قال لرجل: يا ابن شامة الوذر (*) فاستعدى عليه عثمان فقال: إنما عنيت كذا وكذا، فأمر به عثمان بن عفان فجلد الحد".
(٢) ورد هذا الأثر في كنز العمال للمتقى الهندى، ج ٨ ص ٦١ رقم ٢١٨٧٨ عن عثمان قال: " إنى أوتر الليل، فإذا قمت آخر الليل صليت ركعة فما شبهتها إلا بقلوص (* *) أضمها إلى الإبل "، وعزاه إلى (الطحاوى).
وهذا الأثر في شرح معانى الآثار للطحاوى، ج ١ ص ٢٠١ باب: (التطوع بعد الوتر) عن موسى بن طلحة أن عثمان قال: " إنى أوتر أول الليل فإذا قمت آخر الليل صليت ركعة فما شبهها إلا بقلوص أضمها إلى الإبل ".
(٣) ورد هذا الأثر في كنز العمال للمتقى الهندى، ج ٨ ص ٢١٦ رقم ٢٢٦٣١ عن موسى بن طلحة قال: " سمعت عثمان بن عفان وهو على المنبر، والمؤذن يقيم الصلاة، وهو يستخبر الناس عن أخبارهم وأسعارهم "، وعزاه إلى (عب).
وهذا الأثر في مسند الإمام أحمد، ج ١ ص ٧٣ عن موسى بن طلحة قال: " سمعت عثمان بن عفان - رضي الله عنه - وهو على المنبر والمؤذن يقيم الصلاة وهو يستخبر الناس يسألهم عن أخبارهم وأسعارهم ".
===
(*) " يا ابن شامةِ الوَذرِ " هذا القول من سباب العرب وذَمِّهم - ويريدون به يا ابن شامَة المذاكير " يعنون الزِنا ج ٥ ص ١٧٠ النهاية.
(* *) القلوص من النوق: الشابة، وهى بمنزلة الجارية من النساء، المختار (٤٣٢).

<<  <  ج: ص:  >  >>