وأخرجه الطحاوى في شرح معانى الآثار كتاب (مناسك الحج) ٢/ ١٦٠ باللفظ السابق. وبالرجوع إلى كنز العمال، ج ٢ ص ٤٢٤١ ظهر أن لفظ (وكيع) من السند وليس من الأثر. ورواه أبو جعفر النحاس في الناسخ والمنسوخ، ص ٣٤ من طريق شعبة أيضًا بلفظه. (١) الأثر أخرجه ابن جرير الطبرى في تفسيره (تفسير سورة البقرة) ج ٤ ص ١٢ رقم ٣٢١٢ تحقيق الشيخ شاكر من طريق ثوير، عن أبيه عن على فذكره، إلا أنه قال: (وأقيموا) مكان (وأتموا). قال الشيخ شاكر في التعليق عليه: ثوير بن أبى فاختة ضعيف جدًا، وروى البخارى في الكبير ١/ ٢/ ١٨٣، والصغير ١٢٨ عن الثورى، قال: كان ثوير من أركان الكذب. (*) آية (١٩٦) من سورة البقرة. (٢) الأثر أخرجه الإمام مالك في موطئه كتاب (الحج) باب: ما استيسر من الهدى، ١/ ٣٨٥ دار إحياء الكتب العربية، ترتيب وتعليق محمد فؤاد عبد الباقى، تحت رقم ١٥٨ من طريق جعفر بن محمد، عن أبيه، عن (على بن أبى طالب - رضي الله عنه -). وأخرجه ابن جرير الطبرى في تفسيره (تفسير سورة البقرة)، ٤/ ٢٩، ٣٠ بسند مالك ولفظه - كما في موطأ مالك. ورواه ابن كثير في تفسيره (تفسير سورة البقرة) من طريق الإمام مالك، عن جعفر بن محمد، عن أبيه، عن على، بمثل ما أخرجه الإمام مالك ج ١ ص ٢٣١ طبع دار الفكر. وفى الباب عن ابن عباس - رضي الله عنه -. وأخرجه بنفس السند واللفظ البيهقى في السنن الكبرى ٥/ ٢٤ من طريق جعفر بن محمد ... إلخ.