وقال: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه ووافقة الذهبى. (٢) انظر مجمع الزوائد، ج ٦ ص ٣٢١ في تفسير قوله تعالى: {فِيهِ سَكِينَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ} فتدور عن على: عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: " السكينة ريح حجوخ". رواه الطبرانى في الأوسط، وفيه من لم أعرفهم. وانظر تفسير الطبرى، ج ٥ ص ٣٢٧ فقد ورد عن على قال: "السكينة ريح حجوج ولها رأسان". (٣) انظر الدر المنثور في التفسير المأثور، ج ١ ص ٣٣١ فقد أخرج الطيالسى، وابن أبى حاتم، عن على بن أبى طالب قال: "الذى حاج إبراهيم في ربه هو نمرود بن كنعان". وانظر تفسير الطبرى، ج ٥ ص ٤٣٠ حديث رقم ٥٨٦١ تفسير قوله تعالى: (ألم تر إلى الذى حاج إبراهيم في ربه) فقد روى عن مجاهد أنه قال: "هو نمرود بن كنعان". (٤) في الأصل هكذا - وفى المستدرك "ينظَمُ".