للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ق (١).

٤/ ١٢٥٣ - " عَنْ عَلِىٍّ فِى قَوْلِهِ: {وَلَا جُنُبًا إِلَّا عَابِرِي سَبِيلٍ} وقَالَ: نَزَلَتْ هَذِهِ الآيَةُ فِى المُسَافِرِ تُصِيبُهُ الجَنَابَةُ فَيَتَيَمْمُ وَيُصَلِّى حَتَّى يَجِدَ المَاءَ".

الفريابى، ش، وعبد بن حميد، وابن جرير، وابن المنذر، وابن أبى حاتم، ق (٢).

٤/ ١٢٥٤ - "عَنْ عَلِيٍّ قَالَ: اللَمْسُ هُوَ الْجِمَاعُ وَلَكِن الله كَنَّى عَنْهُ".

ش، وعبد بن حميد، وابن جرير، وابن المنذر (٣).

٤/ ١٢٥٥ - " عَنْ عَلِيٍّ: أَنَّهُ سُئِلَ عَنْ هَذِهِ الآيَةِ {وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِنْ بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا} فَقَالَ: هَذَا العِلمُ ينتَفَعُ به، عَنْ مِثْلِ هَذَا فَسَلُوا، ثُمَّ قَالَ: هُوَ الرَّجُلُ عِنْدَهُ امْرَأَتَانِ، فَتَكُونُ إِحْدَاهما قَدْ عَجَزَتْ أَو تَكُونُ دَمِيمَةً فَيُرِيدُ فِراقَهَا فَيُصَالِحُهُ، أَنْ يَكُونَ عِنْدَهَا لَيْلَة وَعِنْدَ الأُخرَى لَيَالِىَ وَلاَ يُفَارِقُهَا، فَمَا طَابَتْ بِهِ نَفْسُهَا فَلاَ بَأسَ بِهِ، فَإِنْ رَجَعتْ سَوَّى بَيْنَهُمَا".

ط، ش، وابن راهويه، وعبد بن حميد، وابن جرير، وابن المنذر، والصابونى في المائتين، ق (٤).

٤/ ١٢٥٦ - " عَنْ عَلِىٍّ أنَّهُ قَالَ فِى المُرتَدَّ: إِن لِمُسْتَتيبِهِ ثَلاثًا، ثُمَّ قَرَأ هَذِهِ الآيَةَ {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا} ".


(١) الأثر في السنن الكبرى للبيهقى في كتاب (القسم والنشوز)، ج ٧/ ٣٠٦ ط. المعرفة بيروت.
(٢) الأثر أخرجه ابن أبى شيبة في مصنفه، ج ١ ص ١٥٧ إلا أنه ذكر بدل المسافر (المارّ الذى) ولم يذكر في نهايته (حتى يجد الماء).
وفى السنن الكبرى للبيهقى، ج ١ ص ٢١٦ مع تغاير في اللفظ.
(٣) الأثر في مصنف ابن أبى شيبة تفسير قوله تعالى: (أو لامستم النساء). آية ٦ من سورة المائدة.
ورواه ابن جرير في تفسيره، ج ٨ ص ٣٩٢ رقم ٩٦٠٢
(٤) الحديث أخرجه ابن أبى شيبة، ج ٤ ص ٢٠٣، ٢٠٤ مع تغاير في اللفظ:
وابن جرير في تفسيره، ج ٩ ص ٢٦٩ برقم ١٠٥٧٧ و ١٠٥٧٨ طبعة شاكر بنحوه مع تغاير في اللفظ.
وأخرجه البيهقى في السنن الكبرى، ج ٧، ٢٩٧، بلفظ المصنف،

<<  <  ج: ص:  >  >>