(٢) قوله (فليجأهن بنواهن) يريد ليرضهن، والوجيئة حِسَاء يتخذ من التمر والدقيق فيتحساه المريض. (٣) أخرجه سنن أبى داود , ج ٤ ص ٢٠٧ وأما قوله فَلْيُلَدَّك بهن، فإنه من اللدود، وهو ما يسقاه الإنسان في أحد جانبى الفم، وأخِذَ من اللديدتين، وهما جانبا الوادى. (٤) أخرجه مسند أبى داود، ج ٤ رقم ٣٨٧٥ ص ٢٠٧ كتاب (الطب) باب: (تمرة العجوة) الحديث بلفظه مع اختلاف يسير. والطبقات الكبرى ج ٣/ ص ١٠٤ (ذكر وصية سعد رحمه الله) الحديث المذكور بلفظه مع اختلاف يسير. وضبط كلدة ضبطه الحارث بن كَلَدة بفتح الكاف واللام. الإصابة لابن حجر ج ٢/ ص ١٧٢ ترجمة رقم ١٤٧٢ تحقيق طه الزينى. (٥) الحديث في صحيح البخارى كتاب ج ٤ ص ٨١ - ٨٩ - ٩٠ رقم ١٨٧٥ (فضائل المدينة) - باب: حرم المدينة - باب لابتى المدينة - باب من رغب عن المدينة، باب إثم من كاد أهل المدينة، ص ٩٤ رقم ١٨٧٧. الحديث في مسند الإمام أحمد، ج ٣ ص ٧٩ - مسند سعد بن أبى وقاص - ص ٨٢ رقم ١٥٧٣ بلفظه مع اختلاف يسير. وحديث رقم ١٦٠٦ ص ٩٦ نفس المرجع مع اختلاف يسير.