وفى أبى يعلى، ج ٢ ص ٤٤ حديث رقم ١٩/ ٦٨٤ من مسند الزبير بلفظ حديث الباب. ومجمع الزوائد، ٦/ ١٦٩ كتاب المغازى: باب غزوة الفتح وقال: رواه أبو يعلى وفيه محمد بن الحسن بن زبالة وهو ضعيف جدًا، وأورده الحافظ ابن حجر في المطالب العالية رقم ٤٣٥٧ ونسبه إلى أبى يعلى وقال (فيه ضعف جدًا). (٢) التصويب من تهذيب ابن عساكر ٥/ ٣٦٣ بلفظ: وقال الزبير: ما تخلفت عن غزوة غزاها المسلمون إلا أن أقبل فألقى ناسا يعصون وفى الأصل "فألقى ناسا يعتبون". (٣) الأثر في الطبرانى في الكبير ١/ ٨٣ رقم ٢٤٤. ومجمع الزوائد - كتاب المناقب - باب: مناقب الزبير بن العوام - ج ٩ ص ١٥١ بلفظ: حديث الباب، قال الهيثمى: رواه الطبرانى وهو مرسل صحيح. في المستدرك للحاكم - كتاب معرفة الصحابة - ج ٣ ص ٣٦٠ بلفظ قريب من حديث الباب. وفى معرفة الصحابة لأبى نعيم ١/ ٣٤٦ بلفظ: قريب من لفظ: حديث الباب. (٤) الحديث في تهذيب ابن عساكر بلفظ: حديث الباب ٥/ ٣٦٣ وفى مسند أبى يعلى من - مسند ابن الزبير بن العوام، ج ٢ ص ٤٣ رقم ١٧/ ٦٨٢ بلفظ: حديث الباب وزاد في آخره: قال فسمعت أبى يقول لاخت لى كانت أسن منى: يا بنية يعنى إنك ممن أصابه دعوة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وإسناده ضعيف جدًّا، فيه محمد بن الحسن بن زَبالة، قال ابن معين: (والله ما هو بثقة) وقال: (كذاب خبيث لم يكن بثقة ولا مأمون يسرق الحديث). =