وقال: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه في الحديث الطويل. ووافقه الذهبى في التلخيص. (٢) ورد هذا الأثر في مسند الفردوس للديلمى "فصل: في تفسير آى من القرآن الكريم، ج ٣ ص ١٥٣ رقم ٤٤١٤ ورواه أيضًا النسائى، والديلمى، وابن مردويه عن أُبى بن كعب وقال في تفسيره: كانوا أهل قرية لئام. وانظر تفسير الطبرى، ج ١٥ ص ١٨٦ (٣) الأثر في مسند الفردوس للديلمى بلفظه. وانظر القرطبى، ج ١١ ص ٢٧ في تفسير سورة الكهف من الآية رقم "٧٧" قوله تعالى: {حَتَّى إِذَا أَتَيَا أَهْلَ قَرْيَةٍ}. (٤) أورده القَرطبى في تفسيره سورة الكهف من الآية رقم "٧٧" عن أبى بكر الأنبارى، عن ابن عباس، عن أَبى بكر، عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثم قال: وهذا الحديث إن صح سنده فهو جارٍ من الرسول - صلى الله عليه وسلم - مجرى التفسير للقرآن ... وأضاف قوله عن سعيد بن جبير: مسحه بيده وأقامه فقام. وهذا هو القول الصحيح. وهو الأشبه بأفعال الأنبياء عليهم الصلاة والسلام. . انظر تفسير القرطبى.