للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ابن مردويه (١).

٢٢/ ١٤٩ - "أَنَّ النَّبِىَّ - صلى الله عليه وسلم - قَرَأَ {فَأَبَوْا أَنْ يُضَيِّفُوهُمَا} مُشَدَّدَةً".

ابن مردويه (٢).

٢٢/ ١٥٠ - "عَنِ النَّبِىِّ - صلى الله عليه وسلم - فِى قَوْلِهِ {فَأَبَوْا أَنْ يُضَيِّفُوهُمَا} فَقَالَ: كَانُوا أَهْلَ قَرْيَةٍ لِئامًا".

ن، والديلمى، وابن مردويه (٣).

٢٢/ ١٥١ - "أَنَّ رَسُولَ الله - صلى الله عليه وسلم - قَرَأَ {فَوَجَدَا فِيهَا جِدَارًا يُرِيدُ أَنْ يَنْقَضَّ} فَهَدَمَهُ، ثُمَّ قَعَدَ يَبْنِيهِ".

ابن الأنبارى في المصاحف، وابن مردويه (٤).


(١) ورد هذا الأثر في المستدرك للحاكم، ج ٢ ص ٢٤٣ كتاب (التفسير) باب: قراءات النبي - صلى الله عليه وسلم - ما لم يخرجاه وقد صح سنده، عن ابن عباس - رضي الله عنهما - عن أُبى بن كعب - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - "قرأ (لو شئت لتخذت عليه أجرًا) مخففة".
وقال: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه في الحديث الطويل.
ووافقه الذهبى في التلخيص.
(٢) ورد هذا الأثر في مسند الفردوس للديلمى "فصل: في تفسير آى من القرآن الكريم، ج ٣ ص ١٥٣ رقم ٤٤١٤ ورواه أيضًا النسائى، والديلمى، وابن مردويه عن أُبى بن كعب وقال في تفسيره: كانوا أهل قرية لئام.
وانظر تفسير الطبرى، ج ١٥ ص ١٨٦
(٣) الأثر في مسند الفردوس للديلمى بلفظه.
وانظر القرطبى، ج ١١ ص ٢٧ في تفسير سورة الكهف من الآية رقم "٧٧" قوله تعالى: {حَتَّى إِذَا أَتَيَا أَهْلَ قَرْيَةٍ}.
(٤) أورده القَرطبى في تفسيره سورة الكهف من الآية رقم "٧٧" عن أبى بكر الأنبارى، عن ابن عباس، عن أَبى بكر، عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثم قال: وهذا الحديث إن صح سنده فهو جارٍ من الرسول - صلى الله عليه وسلم - مجرى التفسير للقرآن ... وأضاف قوله عن سعيد بن جبير: مسحه بيده وأقامه فقام. وهذا هو القول الصحيح. وهو الأشبه بأفعال الأنبياء عليهم الصلاة والسلام. . انظر تفسير القرطبى.

<<  <  ج: ص:  >  >>