وقال الهيثمى: رواه الطبرانى، وأحمد بنحوه ورجاله وثقوا. (١) ورد الأثر في تهذيب تاريخ دمشق لابن عساكر، ج ٣ ص ٥٨، فقد ورد بلفظ: روى أن أسيدا كان يؤم قومه فاشتكى فصلى بهم قاعدا وصلوا وراءه قعودا ". وفى المصنف لعبد الرزاق، ج ٢ ص ٤٦٢، فقد أورد الحديث رقم ٤٠٨٥ عن عروة بلفظه. (٢) ورد الأثر في المصنف لعبد الرزاق، ج ٢ ص ٤٨٦، فقد ورد الحديث رقم ٤١٨٢ عن أبى سلمة بلفظه. (٣) ورد الأثر في تهذيب تاريخ دمشق لابن عساكر، ج ٣ ص ٥٥، فقد ورد أن محمد بن سعد قال: " كان أسيد يكنى أبا يحيى وأبا الحضير". (٤) ورد الأثر في تاريخ دمشق لابن عساكر، ج ٣ ص ٥٥، فقد ذكر البخارى عن أسيد بن حضير مات سنة عشرين، وحمله عمر بين عمودى السرير حتى وضعه بالبقيع وصلى عليه، وكان النبي - صلى الله عليه وسلم - يكنيه بأبى عيسى.