وفي صحيح البخاري، ج ١ ص ١١١ (ط الشعب) باب: الصلاة في مرابض الغنم، بسنده من طريق سليمان بن حرب عن أنس قال: كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يصلي في مرابض - الغنم. ثم سمعته (أي أبو التياح الراوي عن أنس) بعد يقول: كان يصلي في مرابض الغنم قبل أن يبني المسجد. وفي نفس المرجع، باب: الصلاة في مواضع الإبل، البخاري بسنده من طريق صدقة بن الفضل عن نافع قال: رأيت ابن عمر يصلي إلى بعيره وقال: رأيت النبي - صلى الله عليه وسلم - يفعله. وفي عارضة الأحوذي علي كتاب الترمذي بشرح الإمام ابن العربي، ج ١ (أبواب الصلاة) ص ١٤٥ باب: ما جاء في الصلاة في مرابض الغنم وأعطان الإبل، روي الترمذي بسنده من طريق أبي كريب عن أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "صلوا في مرابض الغنم ولا تصلوا في أعطان الإبل" وبسنده من طريق محمد بن بشار عن أنس بن مالك أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يصلي في مرابض الغنم. ص ١٤٦. (٢) لفظ ابن أبي شيبة: وإليك وجهت وجهي. (٣) الأثر في مصنف ابن أبي شيبة، ج ٩ كتاب (الأدب) ص ٧١ باب: ما يقول الرجل إذا نام وإذا استيقظ، حديث رقم ٦٥٧١ بلفظه وعزوه، وكذلك في كتاب الدعاء، ج ١٠ ص ٢٤٥، ٢٤٦ بلفظه وعزوه. ورواه البخاري في الصحيح كتاب (التوحيد) باب: قول الله تعالى: "أنزله بعلمه والملائكة يشهدون" وكذلك في الأدب المفرد، ورواه مسلم باب: الدعاء عند النوم. (٤) الأثر في مصنف ابن أبي شيبة، ج ١٠ كتاب (الدعاء) ص ٢٥١ حديث رقم ٩٣٦٠ عن البراء من غير قوله: (وفي لفظ تجمع) ومثله الحديث رقم ٩٣٦١ عن أبي عبيدة في نفس المصدر. =