للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١٦٥/ ٥ - " كُنَّا نَسْتَحِبُّ أَنْ نَأخُذَ مِنْ مَاءِ الْغَدِيرِ وَنَغْتَسِلَ فِى نَاحِيَةٍ ".

ش (١).

١٦٥/ ٦ - " كَانَ الْجُنُبُ يَمُرُّ فِى الْمَسْجِدِ مُجْتَازًا ".

ش (٢).

١٦٥/ ٧ - " رَأَيْتُ رَسُولَ الله - صلى الله عليه وسلم - يَسْجُدُ فِى أَعْلَى جَبْهَتِهِ عَلى قُصَاص (*) الشَّعَرِ".

ش (٣).

١٦٥/ ٨ - " عَنْ جَابِر أَنَّ النَّبِىَّ - صلى الله عليه وسلم - كَانَ يَقُولُ فِى التَّشَهُّدِ وَفِى لَفَظٍ: كَانَ يُعَلِّمُنَا التَّشَهُدَ - بِاسْمِ الله، وَبِالله، التَّحِيَاتُ لله، والصَّلَوَاتُ لله والطَّيِّبَاتُ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّها النَّبِىُّ وَرَحْمَةُ الله وَبرَكاتُهُ، السَّلاَمُ عَلَيْنَا وَعَلَى عبَاد الله الصَّالِحِينَ، أَشْهَدُ أَنَّ لاَّ إِلَهَ إِلاَّ الله، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ ورَسُولُهُ، أسْأَلُ الله الجَنَّةَ، وأَعُوذُ بِالله مِنَ النَّارِ، وَفِى لَفْظٍ: يْسَأَلُ الله وَيَتَعَوَّذُ ".

ش، ن، هـ، ع، ك، ق، ض (٤).


= وفى صحيح مسلم ١/ ٢٢٩، ٢٣٠ برقمى ٧٧، ٧٩ ط الحلبى كتاب (الطهارة) باب: المسح على الخفين ما يؤيده.
(١) الأثر في الكتاب المصنف في الأحاديث والآثار لابن أبى شيبة ج ١ ص ١٤١ كتاب (الطهارات) باب: الرجل ينتهى إلى البئر أو الغدير وهو جنب، بلفظه: عن جابر مع زيادة لفظ (به) بعد (نغتسل).
(٢) الأثر في الكتاب المصنف في الأحاديث والآثار لابن أبى شيبة ج ١ ص ١٤٦ كتاب (الطهارات) باب: الجنب يمر في المسجد قبل أن يغتسل، بلفظه: عن جابر.
(*) في المختار: قال الأصمعى: (قُصَاصُ الشَّعَر) حيث تنتهى نِبْتَتُه مِنْ مُقَدَّمه وَمُؤَخَّره، وَفيه ثلاث لغات: ضَمُّ الْقاف وَفتْحُها وَكَسْرُها، والضم أَعلى. مختار الصحاح ص ٥٣٨.
(٣) الأثر في الكتاب المصنف في الأحاديث والآثار لابن أبى شيبة، ج ١ ص ٢٦٢ كتاب (الصلوات) باب: من رخص في ترك السجود على الأنف، بلفظه عن جابر.
(٤) الأثر في الكتاب المصنف في الأحاديث والآثار لابن أبى شيبة ج ١ ص ٢٩٢ كتاب (الصلوات) باب: في التشهد في الصلاة كيف هو؟ عن جابر " أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يقول: بسم الله، وبالله، التحيات لله، =

<<  <  ج: ص:  >  >>