وفى صحيح البخارى ٦/ ١٨٩ طبع الحلبى كتاب (التفسير - تفسير سورة الجمعة) عن جابر نحوه. (*) والمراد بسعد: هو سعد بن أبى وقاص كما نصت عليه رواية مجمع الزوائد للهيثمى. (٢) الأثر في مصنف ابن أبى شيبة ٢/ ١٢٥، ١٢٦ كتاب (الصلاة - الجمعة) باب: في الكلام إذا صعد الإمام المنبر وخطب، عن جابر بن عبد الله مع تفاوت يسير. وفى مجمع الزوائد للهيثمى ٢/ ١٨٥ كتاب (الجمعة) باب: الإنصات والإمام يخطب مع اختلاف في ألفاظه، عن جابر. وقال الهيثمى: رواه أبو يعلى، والبزار، وفيه مجالد بن سعيد، وقد ضعفه الناس، ووثقه النسائى في رواية. وفى الباب روايات أخر متعددة بعضها موثق، وبعضها رجالها رجال الصحيح. (* *) في الأصل: باد - بموحدة ومهملة - والتصويب من الكنز والنهاية، وفى مادة: " بذذ " البذاذة: رَثَاثَة الهيئة، قال: بذ الهيئة وَبَاذُّ الهيئة، أى: رَثُّ اللِّبْسَةِ. (٣) الأثر في مصنف ابن أبى شيبة ٢/ ١٥٦ كتاب (الصلاة - الجمعة) باب: في الثياب النظاف والزينة لها، عن جابر بن عبد الله مع تفاوت يسير. وفى سنده (موسى بن عَبِيدَةَ) قال عنه في تقريب التهذيب ٢/ ٢٨٦ ط بيروت: ضعيف، وله في تهذيب التهذيب ١٠/ ٣٥٦ - ٣٦٠ ترجمة مطولة جلها على تضعيفه. وفى المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية لابن حجر ١/ ١٧١ طبع بيروت كتاب (الجمعة) باب: الأمر بتعجيل الجمعة - حديث برقم ٦١٩ بلفظه إلى قوله: " ثوبين " عن جابر رفعه، ثم قال ابن حجر: " لأبى بكر بضعف " اه.