(*) كذا بالأصل وهى غير واضحة. وصحتها (فنشبت) وفى الطبرانى، وعبد الرزاق، والبخارى (فخطفت). (* *) عُكنه: جمع عكان ككتاب، أى: العنق. قاموس ج ٣/ ص ٢٥١. (* * *) أساريع الذهب: طرائقه وسبائكه، واحده: أُسْرُوع وَيَسْرُوع. نهاية ٢/ ٣٦١. (* * * *) كذا بالأصل: وفى الطبرانى: (لو كان عدد هذه العضاة نعما) وفى عبد الرزاق مثله وفى البخارى مثله. (* * * * *) فلو كان عدد هذه العضاة نعمًا لقسمته بينكم، ثم لا تجدونى بخيلا ولا كذوبًا ولا جبانًا. (١) ورد هذا الحديث في صحيح البخارى، ج ٦ ص ٢٥١ كتاب (فرض الخمس) باب: رقم ١٩ (ما كان النبى - صلى الله عليه وسلم - يعطى المؤلفة قلوبهم وغيرهم من الخمس). وفى المعجم الكبير للطبرانى، ج ٢ ص ١٣٤ رقم ١٥٥١ بلفظ: حدثنا إسحاق بن إبراهيم الدبرى، أنا عبد الرزاق، أنا معمر، عن الزهرى، عن عمر بن محمد، عن محمد بن جبير بن مطعم: أن أباه أخبره أنه بينما هو يسير مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ومعه الناس مقفلة من حنين علقه الأعراب يسألونه، فاضطروه إلى سمرة، فخطفت رداءه وهو على راحلته، فوقف فقال: "ردوا على ردائى، أتخشون على البخل؟ فوالله لو كان عدد هذه العضاه نعما لقسمته بينكم، ثم لا تجدونى بخيلا ولا جبانا ولا كذابا" ومثله في نفس المصدر وردت أرقام ١٥٥٢، ١٥٥٣، ١٥٥٤، ١٥٥٥ ص ١٣٥، ١٣٦ ومسند أحمد ج ٤ ص ٨٢، ٨٤ بلفظ: حديث الطبرانى المتقدم. وفى مصنف عبد الرزاق، ج ٥ ص ٢٤٣ رقم ٩٤٩٧ باب: الغلول.