(١) الحديث في مصنف ابن أبى شيبة في كتاب (الفتن)، ج ١٥ ص ١١٥ رقم ١٩٢٦٢ من طريق حذيفة بلفظه. وأخرجه أبو نعيم في الحلية في ترجمة (حذيفة بن اليمان)، ج ١ ص ٢٨١، ٢٨٢ من طريق حذيفة بنفس اللفظ. (٢) الحديث في مصنف ابن أبى شيبة في كتاب (الفتن)، ج ١٥ ص ١١٩ رقم ١٩٢٧٥ من طريق حذيفة مع اختلاف يسير. والحجلة - بالتحريك -: بيت كالقبة يستر بالثياب، وتكون له أزرار كبار، وتجمع على حجال. اهـ: نهاية ١/ ٣٤٦ والحش: الكنيف وموضع قضاء الحاجة، ومنه الحديث: "إن هذه الحشوش محتضرة" وأصله من الحش: يعنى البستان؛ لأنهم كانوا كثيرًا ما يتغوطون في البساتين. اهـ: نهاية ١/ ٣٩٠ (٣) الحديث في مصنف ابن أبى شيبة في كتاب (الفتن)، ج ١٥ ص ١٢٦ رقم ١٩٢٩٤ من طريق حذيفة مع اختلاف يسير في اللفظ. وأخرجه عبد الرزاق في مصنفه في باب (من أذل السلطان)، ج ١١ ص ٣٤٤ من طريق حذيفة بلفظ: "ما مشى قوم إلى سلطان الله في الأرض ليذلوه إلا أذلهم الله قبل أن يموتوا". ولحذيفة حديث مرفوع في هذا المعنى، أخرجه أحمد كما في الزوائد ٥/ ٢٢٢ (٤) الحديث في مصنف ابن أبى شيبة في كتاب (الفتن)، ج ١٥ ص ١٢٦ رقم ١٩٢٩٥ من طريق حذيفة بلفظه.