للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢٦٦/ ١١ - "عَنْ مُحَمَّد بْنِ عُثْمَانَ بْنِ حَرْمَلَةَ مَوْلَى بَنِى عُثْمَانَ، عَنْ حُسَيْنِ بْنِ عَلِىٍّ قَالَ: كَانَ مِمَّنْ ثَبَتَ مَعَ النَّبِىِّ - صلى الله عليه وسلم - يَوْمَ حُنَيْنٍ العَبَّاسُ وَأَبُو علىٍّ (*) وأبو سُفْيانَ بْنُ الحارث وعَقِيلُ بْنُ أَبِى طَالِبٍ، وعَبْدُ الله بْنُ الزُّبَيْرِ بْنِ عَبْدِ المطَّلِبِ، والزُّبَيْرُ بْنُ العَوَّامِ، وأُسَامَةُ بْنُ زَيْد الزبير (* *) ".

كر (١).


= فأما (ولد فاطمة) ففى إسناده نظر، كما قال البخارى. اهـ.
وانظر الكامل في ضعفاء الرجال ٣/ ١٢٦٤ ط دار الفكر.
وانظر سنن ابن ماجه ٢/ ١٣٦٨ كتاب (الفتن) باب: خروج المهدى، برقم ٤٠٨٦، وسنن أبى داود (كتاب المهدى)، والترمذى كتاب (الفتن) وأحمد ١/ ٣٧٦، ٤٣٠، ٤٤٨
وترجمة موسى بن محمد بن عطاء الدمياطى البلقاوى المقدسى الواعظ: في ميزان الاعتدال ٤/ ٢١٩ برقم ٨٩٥، قال عنه الذهبى: روى عن مالك وشريك، وأبى المليح، وعنه: الربيع بن محمد اللاذقى، وعثمان بن سيد الدارمى، وبكر بن سهل الدمياطى، وغيرهم.
كذبه أبو زرعة، وأبو حاتم، وقال النسائى: ليس بثقة. وقال الدارقطنى وغيره: متروك. وقال ابن حبان: لا تحل الرواية عنه، كان يضع الحديث. وقال ابن عدى: كان يسرق الحديث ... إلخ.
وترجمة (الوليد بن محمد المُوَقَّرى صاحب الزُّهرى، يكنى أبا بشر البلقاوى).
في ميزان الاعتدال ٤/ ٣٤٦ برقم ٩٤٠٠ قال الذهبى: روى عنه أبو مسهر، وعلى بن حجر، والحكم بن موسى، وعدة.
وقال ابن المدينى: لا يكتب حديثه. وقال ابن خزيمة: لا أحتج به، وكذبه يحيى بن معين ... إلخ.
(*) هكذا بالأصل، وفى الكنز ١٠/ ٥٤٢ برقم ٣٠٢١٤ ومجمع الزوائد "وعَلِىٌّ" بدون (وأبو).
(* *) هكذا بالأصل، وفى الكنز ١٠/ ٥٤٢ برقم ٣٠٢١٤ ومجمع الزوائد بدون لفظ "الزبير" وبقية المصادر التالية.
(١) في مجمع الزوائد ٦/ ١٧٩ كتاب (المغازى والسير) باب: غزوة حنين: نحوه عن جابر ضمن حديث طويل.
وفى البداية والنهاية لابن كثير ٤/ ٣٢٦ طبع دار الفكر (غزوة هوازن يوم حنين) فصل في كيفية الواقعة وما كان في أول الأمر من الفرار، ثم كانت العاقبة للمتقين، عن جابر مع تفاوت وزيادة ونقص في الأسماء.
ويؤيد ذلك ما جاء في سيرة ابن هشام ٤/ ٨٥، ٨٦ طبع الحلبى (غزوة حنين) فيمن ثبت مع النبى - صلى الله عليه وسلم - من المهاجرين وأهل بيته - صلى الله عليه وسلم - عن جابر، مع تفاوت في الألفاظ، والزيادة، والنقص في الأسماء.

<<  <  ج: ص:  >  >>