وأخرجه البيهقى في دلائل النبوة ج ٤/ ص ٣٤٩ - ٣٥٢ في (إسلام خالد بن الوليد) مع اختلاف يسير. وأخرجه ابن سعد في الطبقات الكبرى ج ٤/ ص ٢/ ١، ٢ في (خالد بن الوليد) أورد الحديث مختصرا. وانظر البداية والنهاية، لابن كثير ج ٤/ ص ٢٣٩ وما بعدها. الموضع - بضم الميم وكسر الضاد -: المسرع في الفتنة، من أوضع السيف: ضرب به. (يأجج) بكسر الجيم الأولى: مكان على ثلاثة أميال من مكة، وكان من منازل عبد الله بن الزبير. اهـ: نهاية ج ٥/ ص ٢٩١. (بِفَجّ): وهو واد بمكة. (الهَدَّة): موضع بين عسفان ومكة، أو: هى من الطائف. اهـ: قاموس ١/ ٣٦١ (٢) أخرجه ابن أبى شيبة في مصنفه ج ١٥/ ص ٨٩ رقم ١٩١٩٤ كتاب (الفتن) أورد الحديث مع اختلاف يسير في بعض ألفاظه عن طارق بن شهاب.