وفى تهذيب تاريخ دمشق لابن عساكر، ج ٥ ص ٤٤٧ نحوه. وأخرجه ابن أبى داود فِى المصاحف، ج ١ ص ٣ باب: من كتب الوحى لرسول الله - صلى الله عليه وسلم -، بلفظه. (١) الحديث فِى مصنف عبد الرزاق، ج ٢ ص ١٠٧ باب: القراءة فِى المغرب حديث رقم ٢٦٩١ بلفظ (أخبرنا عبد الرزاق، قال: أخبرنا ابن جُريج، قال: سمعت عبد الله بن أبى ملكية يقول: أخبرنى عُروة بن الزبير أن مروان بن الحكم أخبره، قال: قال لى زيد بن ثابت: مالك تقرأ فِى المغرب بقِصَار المفصل؟ وقد كان النبىُّ - صلى الله عليه وسلم - يقرأ فِى صلاة المغرب بطولى الطوليين، قال قلت: وما طولى الطوليين؟ قال: الأعراف، قال قلت لابن أبى ملكية: وما الطوليان؟ قال: فكأنه قال: من قبل رأيه: الأنعام والأعراف). وفى صحيح البخارى، ج ١ ص ١٨٣ باب: القراءة فِى المغرب - بلفظه. وفى سنن أبى داود، ج ١ ص ٥٠٩ باب: قدر القراءة فِى المغرب حديث رقم ٨١٢ بلفظه مع زيادة نحو حديث مصنف عبد الرزاق السابق. وفى سنن النسائي، ج ٢ ص ١٣٠ ط. الحلبى القراءة فِى المغرب بقصار المفصل - بلفظ حديث عبد الرزاق السابق، عن زيد بن ثابت. وفى المعجم الكبير للطبرانى، ج ٥ ص ١٣٢ عن مروان بن الحكم، عن زيد بن ثابت، حديث رقم ٤٨١١ نحوه. وفى مسند الإمام أحمد، ج ٥ ص ١٨٨ نحوه مع زيادة، وكذا ص ١٨٩. (٢) الحديث فِى مصنف عبد الرزاق، ج ١ ص ٤٩ باب: ما يكفر الوضوء والصلاة، رقم ١٤٩ بلفظه.