للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ت حسن غريب، ك، هب، وابن عساكر عن عبد اللَّه بن الزبير.

٣٢٣٩/ ٧٧٢٨ - "إِنَّمَا اسْتَرَاحَ من غُفر له (١) ".

ابن عساكر عن بلال قال: قالت سودة: يا رسول اللَّه! مات فلان فاستراح قال فذكره حل، طس عن عائشة.

٣٢٤٠/ ٧٧٢٩ - "إِنَّمَا يَسْتَرِيحُ من غُفِرَ لَهُ".

(قاله -صلى اللَّه عليه وسلم- حين قَالُوا: يا رسول اللَّه! ماتت فلانة فاستراحتْ، فغضب وقال ذلك) (٢)، ابن المبارك من طريق الزهرى عن محمد بن عروة، حم عن عائشة.

٣٢٤١/ ٧٧٣٠ - "إِنَّما يستريحُ من دخلَ الجنَّةَ".

حم عن عائشة.

٣٢٤٢/ ٧٧٣١ - "إِنَّما أنا خازن وإِنَّمَا يعطى اللَّه، فمن أعطيته عطاءً عن طيب نفس منِّى، فيبارك له فيه، ومن أعطيته عطاءً عن شره نفسٍ وشدَّةِ مسألةٍ فهو كالآكل يأكل ولا يشبعُ".

حم، م عن معاوية (٣).

٣٢٤٣/ ٧٧٣٢ - "إِنَّما سماهم اللَّه الأَبرار، لأَنَّهم برُّوا الآباءَ والأُمَّهَاتِ والأَبنَاءِ كما أنَّ لوالديْكَ عليك حقًا كذلك لولدكَ".

طب، حل، وابن عساكر عن ابن عمر (٤).


(١) الحديث في الصغير برقم ٢٥٦٤ ورمز لحسنه، وأخرجه أحمد والطبرانى بسند فيه ابن لهيعة. وأخرجه البزار بسند قال الهيثمى: رجاله ثقات.
(٢) ما بين القوسين من هامش مرتضى. وهذه هى رواية أحمد التى فيها ابن لهيعة.
(٣) الحديث في مسلم في باب النهى عن المسألة عن معاوية قال: سمعت رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- وهو يقول: من يرد اللَّه به خيرًا يفقهه في الدين. وسمعت رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يقول: إنما أنا خازن. . الحديث.
(٤) في مجمع الزوائد جـ ٨ صـ ١٤٦ - كتاب البر والصلة - باب ما جاء في الأبرار - ذكر الحديث بدون (إنما) وقال: رواه الطبرانى، وفيه عبيد اللَّه بن الوليد الوصافى وهو ضعيف.

<<  <  ج: ص:  >  >>