وفى سنن أبى داود، ، ج ٣ ص ٦٣٧ رقم ٣٣٤١ - باب: التشديد في الدين، بلفظه مع اختلاف يسير. (١) أخرجه المعجم الكبير للطبرانى، ج ٧ ص ٣٠٥ رقم ٧٠٣٠ بلفظ: (حدثنا موسى بن هارون، ثنا مروان ابن جعفر السمرى، ثنا محمد بن إبراهيم بن خبيب بن سليمان بن سمرة، عن أبيه، عن سمرة قال: نهانا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن نسب، وقال: إن كان أحدكم سابّا صاحبه لا محالة فلا يفترِ عليه، ولا يسب والديه، ولا يسب قومه، ولكن إن كان يعلم ذلك فليقل: إنك لبخيل، أو ليقل إنك جبان، أو ليقل إنك كذوب، أو ليقل إنك لؤوم)، وفى مجمع الزوائد للهيثمى، ج ٨ ص ٧٤ باب: كيف يشتم إن شتم أحدًا، بلفظه مع اختلاف يسير. وقال الهيثمى: رواه الطبرانى، والبزار، وإسناد البزار فيه متروك، وفى إسناد الطبرانى مجاهيل. وفى زوائد البزار في ٢ ص ٤٣٢ رقم ٢٠٣٨ باب: فيمن سابب - بلفظه عن سمرة بن جندب مع اختلاف يسير. وفى ابن عدى، ج ١ ص ٣٣٠ إسحاق بن ثعلبة الحميرى أظنه حمصى بلفظ: (حدثنا محمد بن الحسن بن قتيبة، ثنا يحيى بن عثمان، ثنا بقية، ثنا إسحاق بن ثعلبة، عن مكحول، عن سمرة قال: نهانا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن نتلاعن بلعنة الله وغضبه، ونهانا أن نتلاعن بالنار). وبإسناده نهانا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن نسب، وقال: (إذا كان أحدكم لا يسب والده، ولا يسب قومه، ولكن إذا كان سابّا صاحبه لا محالة فلا يفترى عليه، إذا كان يعلم فليقل: إنك بخيل، إنك جبان).