(* *) هكذا في الأصل لفظ مبهم، ولا يوجد في المصدرين السابقين ولا في الكنز، ولعل (ما أدومها) والله أعلم. (١) الحديث في حلية الأولياء وطبقات الأصفياء ٩/ ٢٧٩ في ترجمة أبى سليمان الدارانى. مع تفاوت واختصار إلى قوله: " كادوا من صدقهم أن يكونوا أنبياء ". وفى البداية والنهاية لابن كثير ٥/ ٩٤ ط دار الفكر العربى - فصل في قدوم وفد الأزد على رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، عن أبى سليمان الدارانى، مع بعض التفاوت والاختصار إلى قوله: (وحفظوا وصيته وعملوا بها). ثم ذكر بقيته مع بعض التفاوت في رواية أخرى للشيخ أبي الفضل الحداد، عن أبى نعيم قراءة عليه. وفى الإصابة لابن حجر ٤/ ٢٩٨، ٢٩٩ - نشر مكتبة الكليات الأزهرية - ترجمة سويد بن الحارث الأزْدِىّ - عن أبى أحمد العسكرى، من طريق أحمد بن أبى الحوارِىّ، سمعت أبا سليمان الدارانى ... إلى قوله: "وخمس تخلقنا بها في الجاهلية " مع تفاوت ونقص قليلين، وقال ابن حجر: فذكر الحديث بطوله، وساق الرشاطىّ وابن عساكر من وجهين آخرين عن أحمد بن أبى الحوارى. ورواه النيسابورى في شرف المصطفى، من وجه آخر، عن أحمد بن أبى الحوارى ... إلخ.