ولا نَعْصِىَ. فالجنَّةُ، إنْ فَعَلنَا ذلك وهو الصواب المناسب للسياق. (١) الحديث أخرجه البُخاري في صحيحه كتاب (مناقب الأنصار) باب: وفود الأنصار، ج ٥ ص ٧٠ وعند البُخاري أيضًا في صحيحه كتاب (الديات) باب: الحدود كفارات لأهلها، حديث ٤٤، ج ٣ ص ١٣٣٣ وأخرجه مسلم في صحيحه كتاب (الحدود) باب: قول الله تعالى (ومن أحياها)، ج ٨ ص ٤ وأخرجه الإمام أحمد في مسنده، ج ٥ ص ٣١٦، ٣٢٦. (* *) لا تأتى: هكذا المخطوطة والسنن الكبرى، ولعل الصواب: لا نأتِ بحذف حرف العلة بعد (لا) الناهبة. (* * *) هكذا في الأصل، وفى السنن الكبرى (إن ذلك لكائن). (* * * *) هكذا بالأصل، وفى السنن الكبرى (لا أعمل على شيء أبدًا أو قال على اثنين). (٢) الحديث أخرجه البيهقي في السنن الكبرى كتاب (الزكاة) باب: غلول الصدقة، ج ٤ ص ١٥٨ وأخرجه ابن عساكر في التهذيب، ج ٧ ص ٢١٣، وأخرجه في تاريخه، ج ٨ ص ٨٦٣