وأخرجه الإمام أحمد في مسنده (من حديث عبد الله بن أبى أوفى - رضى الله تعالى عنه -) ٤/ ٣٨٠، مع اختلاف يسير وتقديم وتأخير في بعض ألفاظه، وقال في نهاية الحديث بعد قوله: (ما كنا نسألهم عن ذلك) قال: وقالا لى انطلق إلى عبد الرحمن بن أبزى فاسأله، قال: فانطلق فسأله، فقال مثل ما قال ابن أبى أوفى قال: وكذا حدثناه أبو معاوية، عن زائدة، عن الشيبانى قال: والزيت. وأخرج نحوه البخارى في صحيحه (كتاب السلم) باب: السلم في وزن معلوم، ٣/ ١١٢ من طريقين، أولهما عن شعبة، عن محمد بن أبى المجالد، وثاينهما من طريق الشيبانى، عن محمد بن أبى المجالد. (٢) في تهذيب تاريخ دمشق لابن عساكر ٦/ ٧٤ ترجمة: السرىّ بن المغلس بلفظه. والترغيب والترهيب للمنذرى ٣/ ٥٦٦ رقم ٤٠ باب: إن الملائكة لا تنزل على قوم فيهم قاطع رحم، بلفظه عن عبد الله بن أبى أوفى، وقال: رواه الأصبهانى وقد رمز المؤلف لضعفه. وأخرجه البخارى في الأدب المفرد (باب: لا تنزل الرحمة على قوم منهم قاطع رحم) ١/ ١٤٤ رقم ٦٣ باختصار. وترجمة (سليمان بن زيد) في الميزان برقم ٣٤٦٥ وقال: سليمان بن زيد، وقيل: ابن يزيد، أبو داود المحاربى الكوفى، عن ابن أبى أوفى، وعن وكيع، وعبيد الله بن موسى، وطائفة. =