وفى تاريخ دمشق لابن عساكر ٧/ ٣١٢ بلفظ: (وأخرج أحمد عن عبد الله بن بسر قال: لقد سمعت حديثًا منذ زمان إذا كنت في قوم عشرين رجلًا أو أقل أو أكثر فتصفحت في وجوههم فلم تر فيهم رجلًا يهاب في الله، فاعلم أن الأمر قد رق. وفى مجمع الزوائد للهيثمى ١/ ١٨٣ في باب: فيمن لم يكن فيهم من يهاب في الله، بلفظه، عن عبد الله بن بسر، وقال رواه أحمد، والطبرانى في الكبير بنحوه، وإسناده حسن، ورجاله موثقون. وأزهر بن عبد الله قال فيه البخارى: أنه أزهر بن سعيد، وقال فيه الذهبى: تابعى حسن الحديث. (٢) في تهذيب تاريخ دمشق لابن عساكر ٧/ ٣١٢ بلفظه برواية البيهقى عن عد الله بن بسر. وفى كشف الخفاء للعجلونى، ج ٢ ص ٨٣ حديث رقم ١٧٤٦ بلفظ: (العلماء قادة، والمتقون سادة، ومجالستهم زيادة) وقال: رواه ابن النجار، عن أنس بسند رجاله ثقات. وما بين القوسين من تهذيب ابن عساكر. (٣) في ميزان الاعتدال للذهبى، ج ١ ص ٣٣٥ ترجمة ١٣٢ بلفظه عن عبد الله بن بُسْر. وفى مسند الإمام أحمد ٤/ ١٨٨ بلفظه، عن عبد الله بن بسر وما بين القوسين من المسند.