و(الأسود) أخبث الحيات وأعظمها، وهو من الصفة الغالبة حتى استعمل استعمال الأسماء، وجمع جمعها. اه: نهاية ٢/ ٤١٩. (*) هكذا وردت بالمخطوطة. (٢) ابن ماجه في سننه ٢/ ٩٥١ رقم ٢٨٥٣ كتاب (الجهاد) باب: النفل، بلفظه عن عمرو بن شعيب عن أبيه، عن جده. وقال في آخره: قال رجاء: فسمعت سليمان بن موسى يقول له: حدثنى مكحول عن حبيب بن مسلمة؛ أن النبي - صلى الله عليه وسلم - نفل في البداة الربع، وحين قفل الثلث، فقال عمرو: أحدثك عن أبى عن جدى وتحدثنى عن مكحول؟ ". وقال: في الزوائد: إسناد حسن. (٣) هذا الأثر لم نعثر عليه في أى مرجع. (٤) الفردوس بمأثور الخطاب للديلمى ١/ ١٧٣ رقم ٦٤٧ بلفظه عن أنس. وقال المحقق: الدر المنثور ٦/ ٣٧١ أخرج الديلمى عن أنس بنحو لفظه، وفى كنز العمال ٢٤٠٤١ وعزاه السيوطى للديلمى في الفردوس عن أنس - رضي الله عنه -.