وفى حلية الأولياء وطبقات الأصفياء لأبى نعيم المجلد ٢ ص ٩ باب ٩٦ - ترجمة عقبة بن عامر، الحديث بلفظه. وفى المعجم الكبير للطبرانى المجلد ١٧ ص ٢٧٠ باب ما أسند عقبة رقم ٧٤١ بلفظ: عن عقبة بن عامر قال: لقيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يوما فقلت: ما النجاة؟ قال: "يا عقبة أمسك عليك لسانك، وليسعك بيتك، وابك على خطيئتك". وفى سنن الترمذى ٤/ ٣٠ باب ما جاء في حفظ اللسان رقم ٢٥١٧ عن عقبة بن عامر قال: قلت: يا رسول الله ما النجاة؟ قال: "امْلِك عليك لسانك، وليسعك بيتك، وابك على خطيئتك" وقال الترمذى: هذا حديث حسن. وفى شعب الإيمان للبيهقى ج ١ ص ٨٠٥ باب في الخوف من الله - تعالى - رقم ٨٠٥ بلفظ: عن عقبة بن عامر الجهنى، قال: قلت: يا نبى الله: ما النجاة؟ قال: "أمسك عليك لسانك، وليسعك بيتك، وابك على خطيئتك". (١) الحديث في مسند الإمام أحمد ج ٤ ص ١٥٢ عن عقبة بن عامر قال: سألت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن الجذع فقال: "ضح به لا بأس به". وفى مسند أبى يعلى ج ٣ ص ٢٩٥ رقم ٢٥ (١٧٥٨) عن عقبة بن عامر قال: قسم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ضحايا فأصابنى جَذَعَ فقلت: يا رسول الله: إنه صار لى جِذَع، قال: ضح به".