كَانَ مِنْ أَمْرِ خُزَاعَةَ وَبَنِى بَكْرٍ بالْوَتِيرِ، حَتَّى قَدِمَ المَدِينَة عَلَى رَسُولِ الله - صلى الله عليه وسلم - يُخْبِرُهُ الْخَبَرَ وَقَدْ قَالَ أَبْيَاتَ شِعْرٍ فَلَمَّا قَدِمَ عَلَى رَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - أَنْشَدَهُ إِيَّاهَا:
(١) أخرجه السنن الكبرى للبيهقى في كتاب (الجزية) باب: نقض أهل العهد أو بعضهم العهد - ج ٩ ص ٢٣٣، ٢٣٤ من طريق الزهرى عن عروة بن الزبير، عن مروان بن الحكم والمسور بن مخرمة أنهما حدثاه جميعًا، فذكره.