ابن أبى الدنيا في هواتف الجن، كر، وفيه أيوب بن سويد، ومحمد بن عبد الله الليثى، ضعيفان (١).
٥٩٩/ ٩ - "عَنْ وَاثِلَةَ أَن رَسُولَ الله - صلى الله عليه وسلم - جَمَعَ فَاطِمَةَ وَعَلِيّا وَالحَسَنَ وَالحُسَيْنَ تَحْتَ ثَوْبِهِ وَقَالَ: اللَّهُمَ قَدْ جَعَلتَ صَلَوَاتِكَ وَرَحْمَتَكَ وَمَغْفِرتَكَ وَرضْوَانَكَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وآلِ إِبْرَاهِيمَ، اللَّهُمَّ هَؤُلاءِ مِنِّى وَأنَا مِنْهُمْ فَاجْعَلْ صَلَوَاتِكَ وَرَحْمَتَكَ وَمَغْفِرَتَكَ وَرِضْوَانَكَ
(١) مختصر تاريخ دمشق الكبير ٤/ ٤٩ في ترجمة الحجاج بن عِلَاط بن خالد أورد الحديث بلفظ: وروى ابن أبى الدنيا عن واثلة بن الأسقع أنه قال: كان سبب إسلام الحجاج بن علاط أنه خرج في ركب من قومه يريد مكة .. الحديث مع اختلاف يسير.