مجمع الزوائد ج ١ ص ٣٣٠ باب: كيف الأذان - الحديث عن أبى جحيفة قال: أذن بلال للنبى - صلى الله عليه وسلم - مثنى مثنى وأقام مثل ذلك. قال الهيثمى: رواه الطبرانى في الأوسط والكبير ورجاله ثقات. لعل أن الناسخ خلط الجزء الأول من هذا الحديث مع الحديث الذى بعده. (*) (تجشأ) أخرج من فمه الجشاء: وهو ريح يخرج من الفم مع صوت من الشبع. (٢) المستدرك على الصحيحين للحاكم ج ٤ ص ١٢١ كتاب الأطعمة - عن أبى جحيفة قال: أكلت ثريدة من خبز بره ولحم سمين ثم أتيت النبى - صلى الله عليه وسلم - فجعلت أتجشأ فقال: ما هذا؟ كف من جشائك فإن أكثر الناس في الدنيا شبعا أكثرهم في الآخرة جوعًا. وقال الحاكم: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه. وتعقبة الذهبى: صحيح (قلت) فهد قال المدينى كذاب، وعمر هالك. سنن ابن ماجه ج ٢ ص ١١١١ كتاب الأطعمة - باب الاقتصاد في الأكل وكراهة الشبع ٣٣٥٠ عن ابن عمر، قال: تجشأ رجل عند النبى - صلى الله عليه وسلم - فقال: "كُفَّ جُشَاءك عنا فإن أطولكم جوعًا يوم القيامة أكثركم شبعًا في دار الدنيا". المعجم الكبير للطبرانى ج ٢٢ ص ١٣٢ حديث على بن الأقمر "عن أبى جحيفة ٣٥١ الحديث بلفظ: عن على بن الأقمر عن أبى جحيفة قال: أكلت ثريدة من خبز بلحم سمين، فأتيت النبى - صلى الله عليه وسلم - فجعلت أتجشأ فقال النبى - صلى الله عليه وسلم -: "اكفف من جشائك، فإن أكثر الناس في الدنيا شبعا أكثرهم في الآخرة جوعًا".