للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

رواه الطبرانى في الصغير ورجاله رجال الصحيح غير شيخ الطبرانى أُسامة بن على ابن سعيد بن ثبير وهو ثقَةٌ ثبت.

٣٩٠٧/ ٨٣٩٦ - "إِنْ أَرَدْتُمْ أنْ تُزَكُّوا صَلَاتكُمْ فَقَدِّمُوا خيَارَكُمْ فَإنَّهُمْ وَفْدُكُمْ فِيما بَيْنَكُمْ وبينَ رَبكُمْ" (١).

الطبرانى من حديث مرثد بن أَبى مرثد الغَنَوى.

٣٩٠٨/ ٨٣٩٧ - "إِنْ كنت ألْمَمْتِ بِذَنْب فَاسْتَغْفرِىِ اللَّهَ وتُوبِى إِلَيْه فَإِنَّ التَّوْبَةَ مِنْ الذَّنْبِ النَّدَمُ والاسْتِغْفَارُ" (٢).

هب عن عائشة رضى اللَّه عنها.

٣٩٠٩/ ٨٣٩٨ - "إِنْ كُنْتَ لَابُدَّ فَاعلًا فَمَرَّةً وَاحدَةً" (٣).

خ، م، ت، ن، هـ عن معيقيب في الرجل يسوى الحصى حيثُ يَسْجُد. عبد الرزاق عن أبى سلمة مرسلا.

٣٩١٠/ ٨٣٩٩ - "إِنْ يكُنْ هُوَ فَلَنْ تُسَلَّطَ عَلَيْه وإِن لَمْ يكُنْ هُوَ فَلَا خَيْرَ لَكَ في قَتْلِهِ" (٤).

حم، خ، م، ت عن ابن عمر. طب عن المغيرة.

٣٩١١/ ٨٤٠٠ - "إِنْ كَانَ يَدًا بِيَدٍ فَلَا بَأس وَإنْ كَانَ نَسَاءً فَلا يَصْلُحُ" (٥).


(١) لفظ الطبرانى كما ذكر الهيثمى في مجمع الزوائد جـ ٢ ص ٦٤ باب الإمامة: (إن سركم أن تقبل صلاتكم فليؤمكم علماؤكم فإنهم وفدكم فيما بينكم وبين ربكم عز وجل" رواه الطبرانى في الكبير وفيه يحيى بن يعلى الأسلمى وهو ضعيف. من حديث مرثد.
(٢) الحديث في الصغير برقم ٢٦٧٨ ورمز له بالحسن وخرجه أحمد ورجاله رجال الصحيح غير محمد بن يزيد الواسطى وهو ثقة. قال المناوى: ظاهر صنيع المصنف أنه لا يوجد لأعلى من البهيقى. قد وجد في الصحيحين (بدون فإن التوبة. . الخ).
(٣) الحديث في مسلم بدون لفظ "فمرة" ولفظه: ذكر للنبى -صلى اللَّه عليه وسلم-، المسح في المسجد يعنى الحصى: قال: "إن كنت. . . إلخ".
(٤) لفظ مسلم في المختصر رقم ٢٠٤٤ إن يكنه، وإلا يكنه في باب قصة ابن الصياد وفى الترمذى: إن يك حقا فلن تسلط عليه الحديث. قال عبد الرازق يعنى الدجال.
(٥) الحديث في مسلم أيضا (المختصر) جـ ٢ ص ١٢ باب النهى عن بيع الذهب بالورق نسيئة رقم ٩٥٠ عن أبى المنهال قال: باع شريك لى ورقا بنسيئة إلى الموسم أو إلى الحج فجاء إلى فأخبرنى، فقلت: هذا أمر لا يصلح قال، قد بعته في السوق، فلم ينكر ذلك علىَّ أحد فأتيت البراء بن عازب فسألته فقال: "قدم النبى -صلى اللَّه عليه وسلم- المدينة ونحن نبيع هذا البيع فقال: "ما كان يدا بيد فلا بأس به وما كان نسيئة فهو ربًا وَأتِ زيد بن أرقم فإنه أعظم تجارة منى، فأتيته فسألته فقال: مثل ذلك.

<<  <  ج: ص:  >  >>