(٢) الحديث في الصغير برقم ٢٦٧٨ ورمز له بالحسن وخرجه أحمد ورجاله رجال الصحيح غير محمد بن يزيد الواسطى وهو ثقة. قال المناوى: ظاهر صنيع المصنف أنه لا يوجد لأعلى من البهيقى. قد وجد في الصحيحين (بدون فإن التوبة. . الخ). (٣) الحديث في مسلم بدون لفظ "فمرة" ولفظه: ذكر للنبى -صلى اللَّه عليه وسلم-، المسح في المسجد يعنى الحصى: قال: "إن كنت. . . إلخ". (٤) لفظ مسلم في المختصر رقم ٢٠٤٤ إن يكنه، وإلا يكنه في باب قصة ابن الصياد وفى الترمذى: إن يك حقا فلن تسلط عليه الحديث. قال عبد الرازق يعنى الدجال. (٥) الحديث في مسلم أيضا (المختصر) جـ ٢ ص ١٢ باب النهى عن بيع الذهب بالورق نسيئة رقم ٩٥٠ عن أبى المنهال قال: باع شريك لى ورقا بنسيئة إلى الموسم أو إلى الحج فجاء إلى فأخبرنى، فقلت: هذا أمر لا يصلح قال، قد بعته في السوق، فلم ينكر ذلك علىَّ أحد فأتيت البراء بن عازب فسألته فقال: "قدم النبى -صلى اللَّه عليه وسلم- المدينة ونحن نبيع هذا البيع فقال: "ما كان يدا بيد فلا بأس به وما كان نسيئة فهو ربًا وَأتِ زيد بن أرقم فإنه أعظم تجارة منى، فأتيته فسألته فقال: مثل ذلك.