وأخرجه ابن سعد في الطبقات الكبري ٢/ ١١٤ رقم ٢٥ بلفظ: وقال: أخوف ما أخاف أن يقال لي يوم القيامة علمتَّ؟ فأقول: نعم، فيقال: فما عملت فيما علمت؟ . (١) مختصر تاريخ دمشق الكبير لابن عساكر ١٠/ ٢١ في ترجمة (أبو الدرداء) بلفظ: قال أبو الدرداء: إني لأمركم بالأمر وما أفعله، ولكن لعل الله أن يأجرني فيه". ولأبي نعيم في حلية الأولياء ١/ ٢١٣ في ترجمة أبي الدرداء أورد الحديث مع اختلاف يسير. (٢) مختصر تاريخ دمشق الكبير لابن عساكر ٢٠/ ٢٣ في ترجمة: أبي الدرداء - رضي الله عنه - بلفظ: كان الدرداء يقول: "من الناس مفاتيح للخير مغاليق للشر، ولهم بذلك أجر، ومن الناس مفاتيح للشر مغاليق للخير وعليهم بذلك أجر، وتفكر ساعة خير من قيام ليلة".