(١) كتاب الزهد للإمام أحمد بن حنبل ص ١٦٩ باب: زهد أبي الدرداء - الحديث عن جبر بن نفير عن أبي الدرداء قال: لولا ثلاث صلح الناس: شح مطاع، وهوي متبع، وإعجاب كل ذي رأي برأيه. مختصر تاريخ دمشق ج ٢٠ ص ٣٢ حديث أبي الدرداء - من حديث له لأهل حمص ". . . لولا ثلاث لصلح الناس، شح مطاع، وهوي متبع، وإعجاب المرء بنفسه، من رزق قلبا شاكرًا ولسانا ذاكرا، وزوجه مؤمنة فنعم الخير أوتيه، ولن يترك من الخير شيئا، من يكثر الدعاء عند الرخاء يستجاب له عند البلاء، ، ومن يكثر قرع الباب يفتح له". (٢) حلية الأولياء للحافظ أبي نعيم ج ١ ص ٢١١ حديث أبي الدرداء "عن أبي قلابة قال: قال أبو الدرداء: إنك لا تفقه كل الفقه حتي تري للقرآن وجوها، وإنك لا تفقه كل الفقه حتي تمقت الناس في جنب الله، ثم ترجع إلي نفسك فتكون لها أشد مقتا منك للناس". كتاب الزهد للإمام أحمد بن حنبل باب زهد أبي الدرداء -رحمه الله تعالي- ص ١٦٧ فقد ذكر الحديث عن أبي قلابة قال: قال أبو الدرداء -رحمه الله- أنك لا تفقه كل الفقه حتي تري للقرآن وجوها، وإنك لا تفقه كل الفقة حتي تمقت الناس في جنب الله ثم ترجع إلي نفسك فتكون لها أشد مقتا منك للناس. مختصر تاريخ دمشق لابن عساكر ج ٢٠ ص ٣٢ حديث أبي الدرداء - عنه قال: "لا يفقه الرجل كل الفقه حتي يمقت الناس في جنب الله، ثم يرجع إلي نفسه فيكون لها أشد مقتا.