(١) الحديث مر بلفظه وهو في الصغير برقم ٢٦٧٣ ورمز له بالصحة. قال المناوى: قال الزين العراقى، إسناده صحيح. وقال الهيثمى رواه أحمد والطبرانى بإسنادين وأحد إسنادى أحمد رجاله رجال الصحيح ورواية طب وهب عن ابن عمر بن الخطاب قال: دخلت على رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- وعلى إزار يتقعقع فقال من هذا؟ فقلت عبد اللَّه قال: إن كنت الخ فرفعت إزارى إلى نصف الساقين ولم تزل إزرته حتى مات). (٢) الحديث في مجمع الزوائد جـ ٨ ص ٧٤ "باب من لعن ما ليس باهل للعنة" قال: رواه الطبرانى، وفيه على ابن الجعد وثقه ابن جان وقال ابن معين: يضع الحديث، وكذبه غيره وفيه من لم أعرفه. (٣) الحديث في الصغير برقم ٢٦٥٧ ورمز لضعفه. قال المناوى: قال الهيثمى: فيه عبيد اللَّه بن واقد القيسى وهو ضعيف وذكر المناوى ما ورد فيه الحديث: من أن عبد الرحمن بن أبى القراد الأنصارى السلمى قال: كنا عند رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-، ودعا بطهور فغمس يده فيه ثم توضأ فتبعناه، فقال ما حملكم على ما صنعت؟ قلنا حب اللَّه ورسوله فذكره. (٤) الحديث في مجمع الزوائد جـ ٢ ص ٥٠ بلفظه من رواية عبادة قال: رواه الطبرانى ثم ذكر أن إسحاق بن يحيى لم يدرك عبادة، ومقابلة العاجز بالواسع تفيد الضيق والقصر واللَّه أعلم.