للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ابن سعد، ش عن حذيفة.

٣/ ٨٦٣٧ - "اهْتَزَّ الْعَرْشُ لموتِ سعد بن معاذ" (١).

طب عن أَسيد بن حُضير.

٤/ ٨٦٣٨ - "أُهْجُ الْمُشركينَ فإِنَّ روحَ الْقُدُسِ مَعَكَ، قاله لحسان".

ط، حم، خ، م، ن، والرويانى، هـ، ع عن عدى بن ثابت عن البراء.

٥/ ٨٦٣٩ - "أهْجُهُمْ وجبريل يُعِينُكَ".

ابن عساكر عن عدى بن ثابت عن أَنس وقال: هو مقلوب صحفه بعض الرواة عن شُعبة، وإِنَّمَا هو عن البراءِ رضى اللَّه عنه.

٦/ ٨٦٤٠ - "أُهْجُهُمْ فإِن روح القدس (٢) سيعينُكَ".

عق عن عائِشةَ.

٧/ ٨٦٤١ - "اهجوا قريشًا فإِنَّهُ أَشَدُّ عليهم من رشق النَّبْل".

خ، م عن عائشة.

٨/ ٨٦٤٢ - "اهجرى المعاصى؛ فإِنَّهَا أَفْضَلُ الهجرةِ، وحافظى على الفرائضِ، فإِنَّهَا أفضل الجهاد وأَكثرى من ذكر اللَّهِ؛ فإِنَّك لا تأتى اللَّه بشئٍ أحب إِليه من كثرة ذكره" (٣).

طب عن أُم أَنس.


(١) انظر مجمع الزوائد جـ ٩ ص ٣٠٨، ٣٠٩.
(٢) الأمر لحسان بن ثابت -رضي اللَّه عنه- الذى كان ينافح عن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- ويكافح هجاة المشركين. والمراد بهجوهم هم المرتهنون بفكرهم: والهجو الشتم بالشعر والمعنى قابلهم بهجوهم جزاء وفاقا وجبريل معك بالمعونة والتأييد الحديث متفق عليه. هداية البارى إلى ترتيب أحاديث البخارى الشيخ عنبر جـ ١ ص ١٧١ مناقب سعد بن معاذ.
(٣) الحديث في مجمع الزوائد جـ ١٠ ص ٧٥ عن أم أنس قالت: يا رسول اللَّه! أوصنى وذكر الحديث مع خلاف يسير بدل لا تأتى لا تأتين قال الهيثمى: رواه الطبرانى في الكبير والأوسط. وفيه إسحاق بن إبراهيم نسطاس وهو ضعيف. قلت وهذه أم أنس بن مالك.

<<  <  ج: ص:  >  >>