للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

حم، طب عن عُقْبَةَ بن عامر.

٣٢/ ٨٦٦٦ - "أَهْلُ اليَمَن زَيْنُ الحاجِّ" (١).

الطبرانى عن عبد اللَّه بن عمر.

٣٣/ ٨٦٦٧ - "أَهْلُ الجَوْر وَأَعوانْهم في النار" (٢).

ك وَتُعُقِّب عن حذيفة.

٣٤/ ٨٦٦٨ - "أَهْلُ القرآن عُرَفَاءُ أَهْلِ الجنَّةِ" (٣).

الحكيم عن أَبى أُمامَة.

٣٥/ ٨٦٦٩ - "أَهلُ مِصْرَ الجندُ الضعيفُ، ما قادهم أَحدٌ إِلا كفاهم اللَّه مؤنته" قال تبيع ابن عامر الكلاعى فأَخبرت بذلك معاذ بن جبل فأَخبرنى بذلك عن النبىِّ -صلى اللَّه عليه وسلم-.

رواه أَبو يونس وغيره في تاريخ مصر من حديث أَبى موسى الأَشعرى (٤).

٣٦/ ٨٦٧٠ - "أَهلُ المعروف في الدُّنيا هم أَهلُ المعروف في الآخرة، وأَهل المنكر في الدنيا هم أَهلُ المنكر في الآخرة، إِذا كان يومُ القيامةِ جمع اللَّهُ أَهل المعروف فقال: قد غفرت لكم على ما كان فيكم وصانعت عنكم عبادى، فهبوها اليوم لمن شِئتُم لتكونوا أهلَ المعروفِ في الدنيا وأَهلَ المعروف في الآخرة" (٥).

ابن أَبى الدُّنيا في قضاءِ الحوائج عن ابن عباس.

٣٧/ ٨٦٧١ - "أَهْلُ الجنَّةِ مائةٌ وعشرون صفًا. أَنتم ثمانون صفًا والنَّاسُ سائرُ ذلك، وأَنتم وفاءُ سبعين أُمَّةً، أَنتم خيرُهَا وأَكرمُهَا على اللَّهِ -عزَّ وجلَّ-".


(١) الحديث في مجمع الزوائد جـ ١٠ ص ٥٥ باب ما جاء في أهل اليمن عن حيان بن بسطام الهذلى قال: كنا عند عبد اللَّه بن عمر فذكروا حاج اليمن وما يصنعون فيه فسبهم بعض القوم فقال ابن عمر: لا تسبوا أهل اليمن فإنى سمعت رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يقول: زين الحاج أهل اليمن. رواه الطبرانى في الأوسط والكبير وإسناده حسن فيه ضعفاء وُثِّقُوا.
(٢) الحديث في الصغير برقم ٢٧٦٥ وصححه الحاكم وتعقبه الذهبى فقال: بل منكر.
(٣) الحديث في الصغير برقم ٢٧٦٧ ورمز لضعفه.
(٤) الحديث من الخديوية فقط.
(٥) سبق في اللفظ (إن) حديث ابن عباس انظر الصغير رقم ٢٢٤٤ وفى مصور دار الكتب زيادة هى (وأهل المنكر في الآخرة هم أهل المنكر في الآخرة) ولا معنى لها وقد صححناه في الأصل من الصغير.

<<  <  ج: ص:  >  >>