(٢) لفظ مجمع الزوائد جـ ١٠ ص ٤٠٣ وعن ابن مسعود قال: قال لنا رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: كيف أنتم وربع أهل الجنة، لكم ربعها ولسائر الناس ثلاثة أرباعها، فقلنا: اللَّه ورسوله أعلم، قال: فكيف أنتم وثلثها وثلثها؟ قالوا: فذاك أكثر، فقال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- (أهل الجنة يوم القيامة عشرون ومائة صف أنتم منها ثمانون صفا) قلت: هو في الصحيح باختصار رواه أحمد وأبو يعلى والبزار والطبرانى في الثلاثة ورجالهم رجال الصحيح غير الحارث بن حصيرة وقد وثق. (٣) الحديث من الخديوية فقط، وفى الجامع الكبير عن بريدة مثله وفيه زيادة وأربعون من سائر الأمم، حم، ت، هـ، حب، ك عن عن بريدة طب عن ابن عباس وعن أبى مسعود وعن أبى موسى. (٤) في مجمع الزوائد جـ ١٠ ص ٣٩٣ كتاب صفة النار، باب في أهل النار وقال: رواه أحمد ورجاله في الصحيح والجعظرى: الفظ الغليظ المتكبر، وقيل: هو الذى ينتفخ بما ليس عنده وفيه قصر، والجواظ: الجموع المنوع، وقيل: الكثير اللحم المختال في مشيته، وقيل: القصير البطن أهـ نهاية. (٥) لفظ (ما) غير موجود في التونسية والحديث في مجمع الزوائد مع مغايرة يسيرة في اللفظ وقال: رواه أحمد والبزار والطبرانى في الأوسط إلا أنهما قالا: قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: في أهل الذمة لهم ما أسلموا عليه: وفيه ليث بن أبى سليم وقد وثق ولكنه مدلس مجمع الزوائد جـ ٣ ص ٦٢ باب فرض الزكاة. (٦) انظر مجمع الزوائد جـ ١٠ ص ٣٠ كتاب المناقب، باب في فضل الأنصار ففيه حديث أبى سعيد الخدرى من رواية أحمد وأبى يعلى وهى حسنة. وهو كفاية عن أنهم خاصته وموضع سره وهم لهذا أحرص الناس عليه -صلى اللَّه عليه وسلم-.