للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٦٩٩/ ٣٣ - "عَنْ إبْرَاهِيمَ فَالَ: كَانُوا يُؤَخِّرُوُنَ الظُّهْرَ، وَيُعَجِّلُونَ الْعَصْرَ، وَيُؤَخِّرُونَ المغرب فِى الْيَوم الْمُغيمِ".

ض (١).

٦٩٩/ ٣٤ - "عَنْ إبْرَاهِيمَ قَالَ: كَانُوا يَقُولُونَ: كثْرَةُ الْوُضُوءِ مِنَ الشَّيْطَانِ".

ض (٢).

٦٩٩/ ٣٥ - "عَنْ إبراهِيمَ قَالَ: تشديد الوضوء من الشيطان لو كان فضلًا لأوثر به أصحاب محمد -صلى اللَّه عليه وسلم-".

ض (٣).


(١) مصنف ابن شيبة جـ ٢ ص ٢٣٧ كتاب (الصلوات) باب من قال إذا كان يوم غيم فعجلوا الظهر وأخروا العصر فقد ذكر الحديث عن إبراهيم بلفظ:
حدثنا أبو بكر، قال: حدثنا عبدة بن سليمان، عن إسماعيل، عن حماد، عن إبراهيم، عن الأسود، عن عمر قال: إذا كان يوم الغيم فعجلوا العصر وأخروا الظهر.
وفى رواية أخرى عن إبراهيم بلفظ:
حدثنا ابن يمان، عن سفيان، عن أَبى حمزة، عن إبراهيم قال: يعجل العصر ويؤخر المغرب.
(٢) مصنف ابن أَبى شيبة جـ ١ ص ٦٧ كتاب (الطهارات) باب من كان يكره الإسراف في الوضوء فقد ذكر الحديث عن إبراهيم بلفظ:
حدثنا وكيع قال: حدثنا الأعمش، عن إبراهيم قال: كانوا يقولون كثرة الوضوء من الشيطان.
(٣) مصنف ابن أَبى شيبة جـ ١ ص ٦٧ كتاب (الطهارات) باب من كان يكره الإسراف في الوضوء فقد ذكر الحديث عن إبراهيم بلفظ:
حدثنا وكيع، قال: حدثنا الأعمش، عن إبراهيم قال: كانوا يقولون كثرة الوضوء من الشيطان".

<<  <  ج: ص:  >  >>