للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٦٩٩/ ٣٠ - "عَنْ إبْرَاهِيمَ قَالَ: كَانُوا يَقُولُونَ إِذَا نَزَلُوا فِى مَنْزِلٍ لَمْ يَرْتَحِلُوا حَتَّى يُصَلُّوا [الظُّهرَ]، وَإِنْ عَجَّلُوا".

ض (١).

٦٩٩/ ٣١ - "عَنْ إِبْرَاهِيمَ قَالَ: كَانَ يُقَالُ إِذَا صَلَّيْتَ فِى سَفَرٍ فَشَككَت أَزَالَتِ الشَّمْسُ أَمْ لَمْ تَزُلْ فَصَلِّ قَبْلَ أَنْ تَرْحَلَ".

ض (٢).

٦٩٩/ ٣٢ - "عَنْ إبْرَاهِيمَ قَالَ: كَانُوا أَشَدَّ إِبْرَادًا بِالظُّهْرِ مِنْكُمْ".

ض (٣).


(١) ما بين القوسين من الكنز رقم ١٧٦٢٩.
والحديث في المصنف لعبد الرزاق جـ ١ ص ٥٤٦ باب وقت الظهر فقد ذكر الحديث عن إبراهيم بلفظ عبد الرزاق، عن الثورى، عن منصور، عن إبراهيم قال:
حدثت أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- لم ينزل منزلًا في سفر فيرتحل حتى يصلى الظهر، وكان أعجل ما يصلى إذا زالت الشمس.
(٢) المصنف لعبد الرزاق جـ ١ ص ٥٤٦ باب وقت الظهر فقد ذكر الحديث رقم ٢٠٦٣ عن إبراهيم بلفظ: عبد الرزاق، عن الثورى، عن منصور، عن إبراهيم قال:
حدثت أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- لم ينزل منزلًا في سفر فيرتحل حتى يصلى الظهر، وكان أعجل ما يصلى إذا زالت الشمس.
(٣) يؤيد هذا ما جاء في:
المصنف لعبد الرزاق جـ ١ ص ٥٤٢ باب وقت الظهر حديث ٢٠٤٨ عن عطاء قال: سمعت أبا هريرة يقول: أبردوا بالصلاة فإن شدة الحر من فيح جهنم".
مصنف ابن أَبى شيبة جـ ١ ص ٣٢٤ من كان يبرد بها ويقول الحر من فيح جهنم عن أَبى سعيد الخدرى قال: قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- أبردوا بالصلاة يعنى الظهر فإن شدة الحر من فيح جهنم".

<<  <  ج: ص:  >  >>