للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٦٩٩/ ٢٦ - "عَنْ إبْرَاهِيمَ قَالَ: كَانَ الْمُؤذِّنُ يُؤَذِّنُ ثُمَّ يَخْرُجُ لِحَاجَتِه، ثُمَّ يَرْجع فَيقيمُ".

ض.

٦٩٩/ ٢٧ - "عَنْ إِبْراهِيمَ قَالَ: كَانُوا يَكْرَهُونَ أَن يُؤَذِّنُوا وَيُقِيمُوا فِى بُيُوتِهِمْ لِيتَّكِلُوا عَلَيْهِ وَيدَعُوا مَسَاجِدَهُمْ".

ض.

٦٩٩/ ٢٨ - "عَنْ إبْرَاهِيمَ قَالَ: كَانُوا يُنَوِّرُونَ بِصَلَاةِ الفَجرِ".

ض (١).

٦٩٩/ ٢٩ - "عَنْ إبْرَاهِيمَ كَانَ يُقَالُ نُصَلِّى الظُّهْرَ وَالْفَئُ ثَلَاثَة أَذْرُعٍ".

ض (٢).


(١) مصنف ابن أَبى شيبة جـ ١ ص ٣٢٢ باب من كان ينور بها ويسفر فقد ذكر الحديث عن إبراهيم بلفظ: حدثنا وكيع، عن سفيان، عن حماد، عن إبراهيم قال:
"ما أجمع أصحاب محمد على شئ ما أجمعوا على التنوير بالفجر".
مصنف ابن أَبى شيبة جـ ١ ص ٣٢١ باب من كان ينور بها ويسفر (و) لا يرى به بأسًا فقد ذكر الحديث عن إبراهيم بلفظ:
حدثنا عن سفيان عن عبد المكتب، عن إبراهيم.
"أنه كان ينور بالفجر".
(٢) مصنف ابن أَبى شيبة جـ ١ ص ٣٢٥ باب: من قال على كم يصلى الظهر قدما ووقت في ذلك فقد ذكر الحديث عن إبراهيم بلفظ:
حدثنا حسين بن على، عن زائدة عن منصور عن إبراهيم قال: قال نصلى الظهر إذا كان الظل ثلاثة أذرع، وإن عجلت برجل حاجة صلى قبل ذلك، وإن شغله شئ صلى بعد ذلك".

<<  <  ج: ص:  >  >>