ويشهد له ما في مصنف ابن أبى شيبة ١/ ٧٦ كتاب (الطهارة) باب في الرجل يستدفئ بامرأته بعد أن يغتسل، عن أَبى إسحاق، عن عبد الرحمن بن الأسود قال: كان الأسود يجنب فيغتسل ثم يأتى أهله فيضاجعها يستدفئ بها قبل أن تغتسل. وعن إبراهيم قال: كان علقمة يغتسل ثم يستدفئ المرأة وهى جنب. (٢) في مصنف ابن أبى شيبة ٢/ ١٩٦ كتاب (الصلاة) باب في الذى يقئ أو يرعف في الصلاة - عن إبراهيم قال: كانوا يشددون في الغائط والبول، ويرون أنه أشد من المنى والدم. (٣) في مصنف ابن أبى شيبة ١/ ٦١ كتاب (الطهارات) باب في الجنب يريد أن يأكل أو ينام - عن إبراهيم بلفظه. (٤) في مصنف عبد الرزاق ٩/ ٢٥٩ كتاب (الأشربة) باب الرخصة في الضرورة حديث ١٧١٤٠ عن إبراهيم قال: لا بأس بأبوال الإبل، كان بعضهم يستنشق منها، قال: وكانوا لا يرون بأبوال البقر والغنم بأسًا.