للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ض (١).

٦٩٩/ ٤٣ - "عَنْ إِبْرَاهِيم قَالَ: كَانُوا يُشدِّدُونَ فِى الْبَوْلِ يُصِيبُ الثَّوْبَ وَيَروْنَ أَنَّهُ مِنَ الْمَنِى وَالدَّمِ".

ض (٢).

٦٩٩/ ٤٤ - "عَنْ إِبْرَاهِيمَ قَالَ: كَانُوا يُحِبُّونَ للجُنُبِ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَطْعَمَ أَوْ يَنَامَ أَنْ يَتَوَضَّأَ".

ض (٣).

٦٩٩/ ٤٥ - "عَنْ إِبْراهِيمَ قَالَ: كَانُوا يَسْتَنْشِقُونَ بِأَبْوَالِ الإِبِلِ، وَلَا يَرُوْنَ بَأسًا بِشُرْبِ أَبْوَالِ الإِبِلِ، وَالْبَقَرِ، وَالْغَنَمِ".

ض (٤).


(١) التصويب من الكنز ٩/ ٥٧٠ برقم ٢٧٤٦٤.
ويشهد له ما في مصنف ابن أبى شيبة ١/ ٧٦ كتاب (الطهارة) باب في الرجل يستدفئ بامرأته بعد أن يغتسل، عن أَبى إسحاق، عن عبد الرحمن بن الأسود قال: كان الأسود يجنب فيغتسل ثم يأتى أهله فيضاجعها يستدفئ بها قبل أن تغتسل.
وعن إبراهيم قال: كان علقمة يغتسل ثم يستدفئ المرأة وهى جنب.
(٢) في مصنف ابن أبى شيبة ٢/ ١٩٦ كتاب (الصلاة) باب في الذى يقئ أو يرعف في الصلاة - عن إبراهيم قال: كانوا يشددون في الغائط والبول، ويرون أنه أشد من المنى والدم.
(٣) في مصنف ابن أبى شيبة ١/ ٦١ كتاب (الطهارات) باب في الجنب يريد أن يأكل أو ينام - عن إبراهيم بلفظه.
(٤) في مصنف عبد الرزاق ٩/ ٢٥٩ كتاب (الأشربة) باب الرخصة في الضرورة حديث ١٧١٤٠ عن إبراهيم قال: لا بأس بأبوال الإبل، كان بعضهم يستنشق منها، قال: وكانوا لا يرون بأبوال البقر والغنم بأسًا.

<<  <  ج: ص:  >  >>