والمريان: تثنية المرئٌ: قال في النهاية، والمرئٌ: مجرى الطعام والشراب من الحلق، ضربه مثلًا لضيق العيش وقلة الطعام. اهـ. نهاية. (*) كذا بالمخطوطة والصواب "إذا صلى" بدلًا من "إذا جلس". (٢) يشهد له ما في موطأ الإمام مالك ص ١٦١ كتاب (قصر الصلاة) باب انتظار الصلاة والمشى إليها، حديث ٥٤ بلفظ: حدثنى مالك عن نعيم بن عبد اللَّه المجمر، انه سمع أبا هريرة يقول: إذا صلى أحدكم، ثم جلس في مصلاه لم تزل الملائكة تصلى عليه، اللهم اغفر له، اللهم ارحمه، فإن قام من مصلاه فجلس في المسجد ينتظر الصلاة لم يزل في صلاة حتى يصلى. (٣) في مصنف عبد الرزاق ٨/ ٣٠٨، ٣٠٩ كتاب (البيوع) باب هل يفرق بين الأقارب في البيع، وهل يجبر على بيع عبد إن كرهه حديث ١٥٣٢٢ بلفظ: عن إبراهيم قال: كانوا يكرهون أن يفرقوا بين الرجل وولده، والمرأة وولدها، وبين الإخوة، قال منصور: فقلت لإبراهيم: فإنك بعت جارية وعندك أمها، فقال: وضعتها موضعًا صالحًا، وقد أذنت بذلك. وانظر الحديث رقم ١٥٣٢٣ بنفس المرجع، عن إبراهيم أيضًا.