- كذا بالأصل وفى الكنز جـ ١٣ ص ٥٩٤، ٥٩٥ رقم ٣٧٥٢٧ - كذا بالأصل وفى الكنز جـ ١٣ ص ٥٩٤، ٥٩٥ - ترجمة ماعز بن مالك -رضي اللَّه عنه-) (عب). - مصنف عبد الرزاق جـ ٧ ص ٣٢١ رقم ١٣٣٣٩ - باب الرجم والإحصان - بلفظ (أخبرنا عبد الرزاق قال: أخبرنا ابن جريج قال: أخبرتى عبد اللَّه بن أَبى بكر قال: أخبرنى أيوب عن أَبى أُمامة بن سهل ابن حنيف الأنصارى أن النبى -صلى اللَّه عليه وسلم- صلى الظهر يوم ضرب معاذ وطول الأوليين من الظهر حتى كاد الناس يعجزوا عنها من طول القيام، فلما انصرف أمر به أن يرجم فرجم، فلم يقتل حتى رماه عمر بن الخطاب بلحيى بعير، فأصاب رأسه فقتله فقال: فاظ حين لماعز نفست، فقيل للنبى -صلى اللَّه عليه وسلم- يا رسول اللَّه تصلى عليه؟ قال: لا، لما كان الغد صلى الظهر فطول الركعتين الأوليين كما طولهما بالأمس، أو أدنى شيئًا، فلما انصرت قال: فصلوا على صاحبكم، فصلى عليه النبى -صلى اللَّه عليه وسلم- والناس". (٢) تهذيب تاريخ دمشق لابن عساكر جـ ٣ ص ٧، ٨ ترجمة أسعد بن سهيل بن حنيف بن وهب، بلفظ (ومن حديثه أن مسكينة مرضت فأخبر رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- بمرضها وكان رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يعود المساكين ويسأل عنهم فقال: إذا ماتت فآذنونى بها قال فخرجوا بجنازتها ليلًا فكرهوا أن يوقظوا رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- =