(٢) في النهاية جـ ٣ ص ٣٠٨: العنزة: مثل نصف الرمح أو أكبر شيئا وفيها سنان مثل سنان الرمح، والعكازة، قريب منها، وقد تكرر ذكر العنزة في الحديث كما في أحاديث سترة المصلى وكان رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- تركز له عنزة فيصلى إليها. (٣) في المستدرك جـ ١ ص ٥٤٥ كتاب الدعاء ما يقال إذا أصبح وأمسى عن أنس بن مالك قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- لفاطمة: ما يمنعك أن تسمعى ما أوصيك به؟ أن تقولى إذا أصبحت وإذا أمسيت يا حى يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لى شأنى كله ولا تكلنى إلى نفسى طرفة عين، وقال الحاكم هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه. (٤) الحديث في الصغير برقم ٣٠٢٠ ورمز له بالحسن وقال المناوى في شرحه أى لمثل نزول أحدكم قبره فليعد وكان -صلى اللَّه عليه وسلم- واقفًا على شفير قبروبكى حتى بل الثرى، وقال المنذرى: بعد ما عزاه لابن ماجه إسناده حسن وفيه محمد بن مالك أبو المغيرة قال في الميزان قال ابن حبان لا يحتج به ثم أورد له هذا الخبر. (٥) سبق من قريب حديث آخر عن أنس وفيه زيادة، فارجع إليه وإلى الهامش، ويلاحظ أن كلمة (إنى) ساقطة من الظاهرية.