للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

خ في تاريخه، والحسن بن سفيان، وابن منده، وابن السكن، وأبو نعيم في المعرفة عن ثابت بن رفيع الأنصارى.

٨٧/ ٩٣٢١ - "إِيَّاكمْ والسَّهَرَ بَعْدَ العِشَاءِ الآخِرة، وَإذَا تناهَقَتِ الحُمرُ مِنَ اللَّيل فَاسْتَعِيذُوا بِاللَّه مِنَ الشَّيْطَان".

عبد الرَّزاق عن ابن جُريج، عن عثمان بن محمد، عن رجل من بنى سلمة.

٨٨/ ٩٣٢٢ - "إِيَّاكُمْ والفُرَجَ يَعْنِى في الصَّفِّ".

عبد الرَّزاق عن ابن جريج، عن عطاء بلاغًا.

٨٩/ ٩٣٢٣ - "إِيَّاكمْ واليَمِينَ الفاجرَةَ فَإِنَّهَا تَدع الدِّيارَ بَلاقِع، والكذبُ كُلُّه إِثْمٌ".

الخطيب خط في المتفق والمفترق عن على (١).

٩٠/ ٩٣٢٤ - "إِيَّاكُمْ والجُلُوسَ عَلَى الطُّرُقَاتِ فَإنْ أَبَيْتُمْ فَأعْطُوا الطَّرِيقَ حَقَّهُ، غَضُّ البَصَرِ، وَكَفُّ الأَذَى وَردُّ السَّلَام، والأَمْرُ بالمَعْرُوفِ والنَّهْىُ عَنِ المنكَرِ وَإرْشَادُ السَّبيلِ (٢) ".

د عن أَبى هريرة.

٩١/ ٩٣٢٥ - "إِيَّاكمْ والجُلُوس عَلَى الطرقاتِ (٣) وَتُغِيثُوا المَلهُوف، وتَهْدُوا الضَّالَّ".

د عن عمر -رضي اللَّه عنه-.

٩٢/ ٩٣٢٦ - "إِيَّاكُمْ والجُلُوس عَلَى الطُّرُقَاتِ، فَإِنَّ أبَيْتُمْ إِلَّا المَجَالِسِ فَأَعْطُوا الطَّرِيقَ حَقَّهَا، قَالُوا: وَمَا حَقُّ الطَّرِيقِ؟ قَالَ: غَضُ البَصَرِ، وَكَفُّ الأَذَى، وَرَدُّ السَّلَام، والأَمر بالمعْرُوفِ والنَّهْى عَن المنكَرِ (٤) ".


(١) في مجمع الزوائد جـ ٤ ص ١٨٠ حديث طويل عن أبى هريرة آخره واليمين الغموس تذهب المال وتثقل في الرحم وتذر الديار بلاقع وقال الهيثمى. رواه الطبرانى في الأوسط وفيه أبو الدهماء الأصعب وثقه النفيدى وضعفه ابن حيان وفى النهاية لابن الأثير (اليمين الكاذبة تدع الديار بلاقع) والبلاقع: جمع بلقع وبلقعة وهى الأرض القفر التى لا شئ بها.
(٢) انظر الحديث بعده عن ابن عمرو عن أبى سعيد وفى بذل المجهود في رواية أى هريرة زيادة وإرشاد السبيل.
(٣) في الأصل بياض في هذا الموضوع وعند أبى داود عن ذكر الحديث عن عمر -رضي اللَّه عنه-، قال قصة هى قصة حديث أبى سعيد الذى سيذكر بعده وفيه زيادة (وتغيثوا الملهوف وتهدوا الضال) (التى ذكرت هنا بعد البياض) وهذا يقتضى أنها من جملة الحديث على هذه الرواية، وليست منفصلة عنه.
(٤) الحديث في الصغير برقم ٢٩٠٠ ورمز له بالصحة وهو مكمل للحديث قبله.

<<  <  ج: ص:  >  >>